رأينا فى المطار فى الأيام السابقة والتالية مباشرة ليوم 25 يناير عشرات المتآمرين العائدين للمشاركة فيما جرى الترتيب له ومنهم أبوالفتوح والبرادعي وحمزاوي، ورتبوا لأحداث 25 يناير وجمعة الغضب في 28 يناير ونحتوا شعارات جديدة مثل الشعب يريد إسقاط النظام
التصحيح
من

التصحيح: لم يكن عبد المنعم أبو الفتوح، القيادي السابق في جماعة الإخوان المسلمين، خارج مصر في المدة التي سبقت أو تلت ثورة 25 يناير، كما شارك أبو الفتوح في الوقفة الاحتجاجية التي نظمتها قوى مدنية على سلم نقابة الأطباء يوم 25 يناير 2011، وفضتها الشرطة بالقوة في حينه.

أما عمرو حمزاوي فقد كان أحد الكتاب المنتظمين في جريدة الشروق قبل الثورة، وكان أستاذًا بكلية العلوم السياسية بجامعة القاهرة، لكنه كان في إجازة ليعمل في منصب مدير الأبحاث في مركز الشرق الأوسط لمركز "كارنيجي" ببيروت، لبنان، وعاد في 2011 ليشغل منصب الأستاذ المساعد في قسم السياسة العامة والإدارة في الجامعة الأمريكية بالقاهرة.

أما الدكتور محمد البرادعي فقد عاد إلى القاهرة قبل الثورة بعام، وبالتحديد في 19 فبراير 2010.

تصريح جلال مصطفى السعيد جاء خلال مقاله "انتبهوا يا حضرات"، المنشور في "المصري اليوم".


❓ماذا كان موقف البرادعي وحمزاوي وأبو الفتوح من 30 يونيو؟
◀️ كان الثلاثة من المشاركين والمؤيدين لـ 30 يونيو، من أجل المطالبة بانتخابات رئاسية مبكرة.
🔷🔷 أبو الفتوح: فخور بمشاركته في 30 يونيو، لكنه رفض 3 يوليو.

🔷🔷 البرادعي: كان أحد قيادات 30 يونيو وشغل منصب نائب الرئيس للعلاقات الدولية حتى استقال صباح فض اعتصامي رابعة والنهضة في 14 أغسطس 2013.

🔷🔷 عمرو حمزاوي: وقّع على استمارة تمرد، لكنه قال إن ما حدث في 3 يوليو "انقلاب عسكري ناعم".


❓هل توجد أحكام قضائية ضد أي من الثلاثة؟
🔹عمرو حمزاوي: حكم قضائي سابق بالغرامة والتعويض في قضية "إهانة القضاء".
🔹أبو الفتوح: قيد الحبس الاحتياطي، بتهم "تولي قيادة جماعة إرهابية أُسست على خلاف القانون، وإذاعة أخبار كاذبة داخل البلاد وإذاعتها خارج مصر، ما يسبب الإضرار بالمصالح العليا".
🔹البرادعي: لا توجد.