إحنا عندنا تقريبا أكثر من 9 مليون من الضيوف اللي مبنقولش عليهم لاجئين نزحوا إلى مصر نتيجة الأزمات الموجودة في بلادهم
التصحيح
من
✅الحقائق:
✅تصريح الرئيس #عبدالفتاح_السيسى غير دقيق، إذ أن الـ9 ملايين شخص، هم إجمالي عد المهاجربن الدوليين في مصر، وهم الأجانب الموجودين في مصر، بغض النظر عن الأسباب، سواء كانت طوعية أو كرهية، وبغض النظر عن الوسيلة المستخدمة للهجرة سواء كانت نظامية أو غير نظامية، وليس كلهم نازحين لجأوا إلى #مصر بسبب الحروب أو النزاعات في بلدانهم كما ادعى #السيسي.
📌والمهاجر، تعرفه #الأمم_المتحدة، على أنه "شخص أقام في دولة أجنبية لأكثر من سنة، بغض النظر عن الأسباب، سواء كانت طوعية أو كرهية، وبغض النظر عن الوسيلة المستخدمة للهجرة سواء كانت نظامية أو غير نظامية".
📌أما اللاجئ، فتعرفه اتفاقية 1951 بشأن اللاجئين، على أنه "كل شخص يوجد خارج دولة جنسيته بسبب تخوف مبرر من التعرض للاضطهاد لأسباب ترجع إلى عرقه أو دينه أو جنسيته أو انتمائه لعضوية فئة اجتماعية معينة أو آرائه السياسية، وأصبح بسبب ذلك التخوف يفتقر إلى القدرة على أن يستظل بحماية دولته أو لم تعد لديه الرغبة في ذلك".
📌بما يعني أن هناك فارق كبير بين المهاجر واللاجئ، كما يعني أنه لا يمكن اعتبار كل المهاجرين في مصر لاجئين.
📌وكشفت المنظمة الدولية للهجرة، أن العدد الحالي للمهاجرين الدوليين المقيمين في مصر، بلغ نحو 9 مليون و12 ألف و582 شخص فقط.
📌وتأتي هذه المجموعة من 133 دولة حول العالم، أكبرهم؛ المهاجرين السودانيين (4 ملايين) والسوريون (1.5 مليون) واليمنيون (مليون) والليبيون (مليون). وتشكل هذه الجنسيات الأربع 80٪ من المهاجرين المقيمين حاليًا في مصر.
📌ووفق ما هو مسجل لدى المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين حتى يونيو 2024، فقد بلغ عدد اللاجئين وطالبي اللجوء في مصر نحو 672 ألف شخص فقط. مع العلم أن هذا العدد يشمل فقط من سجلوا بياناتهم لدى المفوضية. ولا يوجد إحصاء آخر لأعداد اللاجئين في مصر.
📌ورغم دخول أعداد كبيرة من السودانيين إلى مصر بشكل غير شرعي في أعقاب الحرب الدائرة هناك، واحتضان مصر لمئات الفلسطينيين في أعقاب الحرب الإسرائيلية على قطاع #غزة، إلا أنه لا يوجد إلى الآن إحصاء رسمي صادر عن الحكومة المصرية بشأن أعداد الأجانب في مصر. وتعلن الحكومة إنها بصدد حصر أعدادهم.
💬جاءت تصريح السيسي خلال استضافته الرئيس الألماني في مصر.
✅تصريح الرئيس #عبدالفتاح_السيسى غير دقيق، إذ أن الـ9 ملايين شخص، هم إجمالي عد المهاجربن الدوليين في مصر، وهم الأجانب الموجودين في مصر، بغض النظر عن الأسباب، سواء كانت طوعية أو كرهية، وبغض النظر عن الوسيلة المستخدمة للهجرة سواء كانت نظامية أو غير نظامية، وليس كلهم نازحين لجأوا إلى #مصر بسبب الحروب أو النزاعات في بلدانهم كما ادعى #السيسي.
📌والمهاجر، تعرفه #الأمم_المتحدة، على أنه "شخص أقام في دولة أجنبية لأكثر من سنة، بغض النظر عن الأسباب، سواء كانت طوعية أو كرهية، وبغض النظر عن الوسيلة المستخدمة للهجرة سواء كانت نظامية أو غير نظامية".
📌أما اللاجئ، فتعرفه اتفاقية 1951 بشأن اللاجئين، على أنه "كل شخص يوجد خارج دولة جنسيته بسبب تخوف مبرر من التعرض للاضطهاد لأسباب ترجع إلى عرقه أو دينه أو جنسيته أو انتمائه لعضوية فئة اجتماعية معينة أو آرائه السياسية، وأصبح بسبب ذلك التخوف يفتقر إلى القدرة على أن يستظل بحماية دولته أو لم تعد لديه الرغبة في ذلك".
📌بما يعني أن هناك فارق كبير بين المهاجر واللاجئ، كما يعني أنه لا يمكن اعتبار كل المهاجرين في مصر لاجئين.
📌وكشفت المنظمة الدولية للهجرة، أن العدد الحالي للمهاجرين الدوليين المقيمين في مصر، بلغ نحو 9 مليون و12 ألف و582 شخص فقط.
📌وتأتي هذه المجموعة من 133 دولة حول العالم، أكبرهم؛ المهاجرين السودانيين (4 ملايين) والسوريون (1.5 مليون) واليمنيون (مليون) والليبيون (مليون). وتشكل هذه الجنسيات الأربع 80٪ من المهاجرين المقيمين حاليًا في مصر.
📌ووفق ما هو مسجل لدى المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين حتى يونيو 2024، فقد بلغ عدد اللاجئين وطالبي اللجوء في مصر نحو 672 ألف شخص فقط. مع العلم أن هذا العدد يشمل فقط من سجلوا بياناتهم لدى المفوضية. ولا يوجد إحصاء آخر لأعداد اللاجئين في مصر.
📌ورغم دخول أعداد كبيرة من السودانيين إلى مصر بشكل غير شرعي في أعقاب الحرب الدائرة هناك، واحتضان مصر لمئات الفلسطينيين في أعقاب الحرب الإسرائيلية على قطاع #غزة، إلا أنه لا يوجد إلى الآن إحصاء رسمي صادر عن الحكومة المصرية بشأن أعداد الأجانب في مصر. وتعلن الحكومة إنها بصدد حصر أعدادهم.
💬جاءت تصريح السيسي خلال استضافته الرئيس الألماني في مصر.