رفضَت مصر الانخراط فى مختلف مشروعات الأحلاف التى استهدَفت الاصطفاف فى مواجهة إيران تحت مسميات مختلفة مثل الناتو العربى والناتو الإسلامي
التوضيح
من
✅ توضيح:
✅ رغم عدم إعلان مصر الرسمي عن انضمامها إلى تحالف الشرق الأوسط الاستراتيجي المعروف اختصارًا باسم "ميسا" والمعروف في الإعلام الغربي بـ"الناتو العربي"، إلا أن مصر حضرت عدد من الاجتماعات التأسيسية للتحالف، ثم طلبت التركيز على الجانب السياسي أكثر من الجانب العسكري وفقًا لمركز كارنيجي ووثائق مسربة نشرتها صحيفة الأخبار اللبنانية. [1، 2]

📌 ضم تحالف الناتو العربي في اجتماعاته "البحرين، والكويت، وسلطنة عُمان، وقطر، والسعودية والإمارات العربية المتحدة، ومصر ، والأردن، والولايات المتحدة"، وانضمت إسرائيل في مرحلة لاحقة إلى التحالف في 2022. [3]

📌 كما أن هناك إمكانية لضم دول أخرى في هذا التحالف من أسيا وأوروبا وأبرزها المملكة المتحدة وفرنسا واليابان.

✅ رغم تصريح سامح شكري وزير الخارجية في مارس 2022 بأن التحالف ليس ضد بلد معين، إلا إنه من بين أهداف التحالف خلق قوة ضد إيران ومحاربة التطرف والجماعات الإرهابية وتعزيز النمو الاقتصادي، وفق ما نشره موقع كارنيجي للدراسات وصحيفة الأخبار اللبنانية. [4]

📌 الجانب العسكري من تحالف الشرق الأوسط يسعى إلى منح كل الأعضاء تصنيف "حليف رئيسي خارج حلف الناتو" دون الالتزام بوجود قيادة عسكرية متكاملة أو تواجد قوات عسكرية.

📌 تعجيل صفقات التسليح مع الولايات المتحدة والتزام كافة الأطراف بعقد صفقة عسكرية لنظام إقليمي مشترك للإنذار المبكر ضد الصواريخ الباليستية، وتوفير التدريب والتسليح للدول الأعضاء وتأسيس إطار لتعاون في مجال أمن الملاحة البحرية.

📌 لم يتم تحديد مقر دائم للتحالف حتى الآن، وحاليًا تم الاستقرار على آلية الإجماع في عمليات التصويت داخل التحالف.

💬 جاء تصريح نيفين مسعد عضو المجلس القومي لحقوق الإنسان في متن مقالها بصحيفة الأهرام بعنوان فُرص سياسة مصر الخارجية وتحدياتُها.