مع وفاة عبد الناصر عام 1970 كان الدين الخارجي 1300 مليون دولار، ومع وفاة السادات 1981 قفز إلى 14.3 مليار دولار.
سياق التصريح
التصحيح
من
✅ الحقائق:
✅ تصريحات غير دقيقة، بلغ حجم الدين الخارجي لمصر عام 1970 -عام وفاة الرئيس الأسبق جمال عبد الناصر- 1800 مليون دولار، أي مليار و800 مليون دولار، وليس مليار و300 مليون دولار، كما أورد هشام توفيق في مقاله بجريدة الشروق.
📌 بحسب بيانات البنك الدولي، كان يمثل الدين الخارجي 22.6% من ناتج مصر القومي. وفقا لبيانات البنك الدولي.
✅ وأيضا، مع وفاة الرئيس أنور السادات عام 1981، بلغ الدين الخارجي 22.08 مليار دولار، وليس 14.3 مليار دولار، كما أورد هشام توفيق.
📌 وكان وقت وفاة الرئيس السادات يمثل الدين الخارجي ما نسبته 107.8 % من الناتج القومي لمصر، بحسب بيانات البنك الدولي.
💬 جاءت تصريحات وزير قطاع الأعمال السابق، هشام توفيق، في متن مقاله ببوابة الشروق تحت عنوان "قراءة في التاريخ الاقتصادي"، قبل أن تحذفه لاحقًا الشروق من موقعها، وستجدون رابط نسخة مؤرشفة للمقال في التعليقات.
✅ تصريحات غير دقيقة، بلغ حجم الدين الخارجي لمصر عام 1970 -عام وفاة الرئيس الأسبق جمال عبد الناصر- 1800 مليون دولار، أي مليار و800 مليون دولار، وليس مليار و300 مليون دولار، كما أورد هشام توفيق في مقاله بجريدة الشروق.
📌 بحسب بيانات البنك الدولي، كان يمثل الدين الخارجي 22.6% من ناتج مصر القومي. وفقا لبيانات البنك الدولي.
✅ وأيضا، مع وفاة الرئيس أنور السادات عام 1981، بلغ الدين الخارجي 22.08 مليار دولار، وليس 14.3 مليار دولار، كما أورد هشام توفيق.
📌 وكان وقت وفاة الرئيس السادات يمثل الدين الخارجي ما نسبته 107.8 % من الناتج القومي لمصر، بحسب بيانات البنك الدولي.
💬 جاءت تصريحات وزير قطاع الأعمال السابق، هشام توفيق، في متن مقاله ببوابة الشروق تحت عنوان "قراءة في التاريخ الاقتصادي"، قبل أن تحذفه لاحقًا الشروق من موقعها، وستجدون رابط نسخة مؤرشفة للمقال في التعليقات.
