لا يوجد لدينا اختفاء قسري أو اعتقالات.. ومنظمات حقوق الإنسان تقدم كلام مرسل بدون وقائع وحالات محددة
التصحيح
من
✅ الحقائق بأسماء الحالات والوقائع:

✅ ذكرت "المفوضية المصرية للحقوق والحريات" أن ما لا يقل عن 710 أشخاص تعرضوا للاختفاء القسري خلال عام 2019. ومن بين هؤلاء إبراهيم عز الدين، وهو باحث في حقوق السكن لدى المفوضية، وقُبض عليه يوم 11 يونيو 2019 وظهر مرة أخرى خارج مقر نيابة أمن الدولة العليا يوم 26 نوفمبر. وادعى "قطاع الأمن الوطني" أنه لم يُقبض عليه إلا قبل يوم واحد من ظهوره. وقال إبراهيم عز الدين إنه تعرض للتعذيب على أيدي قوات الأمن. ولم تأمر نيابة أمن الدولة العليا بفتح تحقيق في ادعاءات تعرضه للاختفاء القسري والتعذيب.

✅ اعتقال الناشط مينا ثابت من منزله في القاهرة مايو 2016، من قبل رجال شرطة يرتدون ملابس مدنية نقلوه إلى جهة مجهول، قبل الإفراج عن مينا بكفالة قدرها 10,000 جنيه.

✅ في 2019 اختطف أفراد شرطة يرتدون ملابس مدنية إسراء عبد الفتاح، وهي صحفية ومدافعة عن حقوق الإنسان، ثم تعرضت للتعذيب في مكان لم يُفصح عنه.

✅ في نوفمبر 2019 قبضت قوة أمنية بملابس مدنية على حسام الصياد وزوجته سولافة مجدي، ومعهما الناشط محمد صلاح في أثناء توجههم إلى السيارة عقب خروجهم من مقهى بالدقي وظهروا ثلاثتهم بعد اختفاء 18 ساعة في نيابة أمن الدولة العليا على ذمة القضية 488 لسنة 2019 حصر أمن دولة عليا، وأثبتت سولافة في أثناء التحقيق تعرّضها للتعذيب والضرب والسباب والاستيلاء على سيارتها وهاتفها المحمول.

✅ في ديسمبر 2019، حكمت محكمة جنايات القاهرة على تسعة من أفراد الشرطة بالسجن ثلاث سنوات بتهمة تعذيب وقتل حسين فرغلي في قسم شرطة الوايلي بالقاهرة في عام 2016.

✅ في أكتوبر 2019، أمرت النيابة بإحالة 10 من أفراد الشرطة للمحاكمة بتهمة تعذيب وقتل مجدي مكين، وهو بائع متجول، في قسم شرطة الأميرية بالقاهرة.

✅ في سبتمبر 2019، حيث تم القبض على 20 صحفيًا بشكل تعسفي دون سبب سوى تعبيرهم السلمي عن أراءهم.

✅ اعتقلت قوات الأمن تعسفياً ما لا يقل عن 41 من العمال والنقابيين، وحُوكم بعضهم، بسبب ممارستهم لحقهم في الإضراب والتظاهر بشكل سلمي.

✅ في يناير 2021، اعتقلت الأمن 9 من عمال مصنع سماد طلخا بعد احتجاجهم على قرار وزارة قطاع الأعمال بنقل مقر المصنع إلى محافظة السويس، وتسليم أرض المصنع للجيش، وتشريد 2500 عامل وأسرهم.