السجون المصرية لم تشهد أى حالة كورونا حتى الآن
التصحيح
من
✅الحقائق:

✅ في يوليو الماضي، توفي الصحفي محمد منير متأثرا بإصابته بفيروس كورونا - كوفيد 19، عقب خروجه من أحد السجون اللي أصيب بداخلها.

✅ كمان وثقت منظمة "كوميتي فور جستس" -وهي منظمة حقوقية في جنيف- 190 إصابة بفيروس كورونا في 12 سجنًا، و29 مركز شرطة، بينهم أكثر من 160 سجينًا، و30 موظفًا من وزارة الداخلية.

✅ استبعدت إدارة مستشفى سجن وادي النطرون، طبيبًا عقب إصابته بفيروس كورونا، ولم تتخذ الإدارة الإجراءات الطبية المفترض اتباعها في تلك الحالات للمخالطين والمتصلين به من نزلاء السجن.

✅ بعض المنظمات الحقوقية المستقلة، رفعت دعوى قضائية ضد رئيس مجلس الوزراء، للسماح لذوي السجناء بإدخال مستلزمات وأدوات وقاية من عدوى فيروس كورونا المستجد لهم.

✅ وثقت منظمة هيومن رايتس ووش، وفاة 14 سجينًا بسبب إصابتهم بفيروس كورونا منذ بدء انتشار الفيروس في مصر منتصف فبراير 2020 وحتى يوليو 2020.

✅ المجلس القومي لحقوق الإنسان، وثق حالات تكدس بمراكز الاحتجاز الأولية بالأقسام والمديريات بأعداد هائلة تفوق طاقتها الاستيعابية بشكل كبير.

✅ تقديرات التكدس تصل إلى نحو 300% من طاقتها الاستيعابية.

✅ يتجاوز الاكتظاظ بالسجون إلى 150% من طاقتها الاستيعابية.

✅ ده تتسبب في استمرار وقوع وفيات نتيجة تردي الأحوال الصحية، وعدم القدرة على إسعاف الحالات الحرجة، والاختناق الذي يصيب المحتجزين، الذين يتناوبون في النوم لضيق المساحة، وتردي الخدمات البيئية والغذائية والسلوكيات السلبية للمحتجزين.