يوم الاتنين الجاي صدور نتايج أبحاث كتير، عندنا أدوية مصرية خالصة، ونقدر نبشر الناس إن فيه أدوية قريبة هتحصل
سياق التصريح
التصحيح
من
من المبكر الوصول إلى لقاح لعلاج فيروس كورونا، وحسب الدكتور محمد عوض تاج الدين، مستشار الرئيس عبدالفتاح السيسي للشؤون الصحية، فإن المراكز البحثية المصرية تعمل الآن في مرحلة ما قبل التجارب الإكلينيكية، وهي مرحلة ليست نهائية في اكتشاف الأدوية.
ويمر أي لقاح سيتم تجربته على الإنسان بـ3 مراحل آخرها هي التجارب الإكلينيكية أو السريرية، وتتطلب تجربة الدواء على آلاف البشر. وحتى الآن لم تصل إلى تلك المرحلة.
ويتوقع "تاج الدين" ظهور لقاح عالج كورونا في العالم بحلول شهري سبتمبر أو أكتوبر المقبلين، وليس الآن.
كما أنه لا تشير أي من النتائج التي تشرف عليها منظمة الصحة العالمية لإيجاد لقاح لفيروس كورونا، على قرب اكتشافه.
وقال كبير خبراء الأمراض المعدية في الولايات المتحدة أنطوني فاوتشي، الثلاثاء 7 يوليو، إن فعالية أي لقاح مضاد لفيروس كورونا يتم تطويره حاليا، ستكون محدودة بفترة زمنية، ولن تكون مستدامة.
وتوقع أن يتم التوصل إلى لقاح آمن وفعال من بين 140 لقاحًا يتم تجريبها حاليًا، بنهاية العام الجاري أو بداية العام المقبل.
توقعات "فاوتشي" تتطابق مع توقعات منظمة الصحة العالمية التي قالت على لسان مايك رايان، رئيس برنامج الطوارئ في المنظمة، إنه ليس من الحكمة التكهن بموعد يصبح فيه لقاح كورونا جاهزا للتوزيع على نطاق جماهيري. وأضاف في مؤتمر صحفي، في 3 يوليو الجاري، أنه في حين قد تظهر فعالية أحد اللقاحات بحلول نهاية العام، إلا أن السؤال هو متى يمكن إنتاجه بكميات كبيرة.
هذا التصريح سبقه آخر يؤكد نفس الأمر، إذ قالت سمية سواميناثان، وهي واحدة من كبار العلماء في منظمة الصحة العالمية، في جنيف، في 18 يونيو، إنه من الممكن تطوير لقاح أو اثنين ضد مرض "كوفيد-19" الذي يسببه فيروس كورونا المستجد، بحلول نهاية هذا العام، محذرة من صعوبة التنبؤ بهذا الشأن.
وفي 22 يونيو الماضي، قال الدكتور ديفيد نابارو، مبعوث منظمة الصحة العالمية الخاص بشأن مواجهة فيروس كورونا، إن لقاح كورونا قد يستغرق عامين ونصف ليكون اللقاح متوافراً لكل الناس في العالم.
وأضاف: "أتمنى أن يتم إثبات أني على خطأ وأن يظهر لقاح سريعاً لكني أعتقد أنه من الأفضل التمسك بفرضية أن الفيروس سيبقى لفترة أطول فاللقاح يجب أن يتم اختباره على عدد كبير من الأفراد للتأكد من آثاره الجانبية".
تصريح حسام حسني جاء خلال مداخلة هاتفية أجراها مع برنامج "حضرة المواطن"، المذاع على قناة "الحدث اليوم".
❓ما المراحل التي يستغرقها أي لقاح لاعتماده على البشر؟
🔶 الأولى: التعديل الكيميائي
🔹إخضاع المركبات إلى العديد من التجارب بهدف تعديلها كيميائيا لتكون في صورة أكثر صلاحية للاستخدام كدواء داخل الجسم.
🔹دراسة المركبات لمعرفة كيف سيتعامل جسم الإنسان معها.
🔹بنهاية المرحلة يستبعد عدد آخر من المركبات.
🔶 الثانية: التجارب ما قبل السريرية
🔹 إجراء عدد من التجارب المعملية باستخدام عينات من الخلايا والأنسجة المعزولة من الحيوانات أو البشر لتحديد سمية المركبات.
🔹 إجراء تجارب على الحيوانات الحية كالفئران والأرانب والقرود لدراسة كيف ستعمل تلك الأدوية داخل الكائنات الحية.
🔶 الثالثة: التجارب السريرية
🔹 التجارب والدراسات التي يتم إجراؤها على البشر.
🔹 تنقسم إلى أكثر من مرحلة:
1- المرحلة الأولى من التجارب السريرية
📍 اختبار المركب الدوائي على عدد صغير من المتطوعين الأصحاء لا يربو على 100.
2 -المرحلة الثانية من التجارب السريرية
📍 تجربته على متطوعين مرضى بين 100 و 500 بغرض التأكد من التأثير العلاجي.
📍 تحديد إذا ما كان يمتلك أعراضًا جانبية خطيرة أم لا.
3 -المرحلة الثالثة من التجارب السريرية
📍 تجربة الدواء الجديد بالجرعات العلاجية المفترضة على عدد ضخم من المرضى يصل إلى عدة آلاف، لضمان فعاليته وأمانه.
❓ما جهود مصر في إيجاد لقاح ضد كورونا؟
➖ حسب الدكتور خالد عبدالغفار وزير التعليم العالي والبحث العلمي:
🔹 تسجيل المركز القومي للبحوث لـ4 أنواع من اللقاحات المضادة.
🔹 اللقاحات في مرحلة التجارب ما قبل الإكلينيكية، ولم تدخل بعد حيز التجارب السريرية على البشر.
🔹 الفريق البحثي بمركز التميز للفيروسات التابع للمركز القومي للبحوث، انتهى من التجارب قبل السريرية للنوع الثاني من اللقاحات.
🔹 جاري تجهيز ملف للعرض على لجنة أخلاقيات البحوث الطبية للحصول على موافقتها على التجارب السريرية، وكذلك تحضير تشغيله بمواصفة (GMP) لاستخدامها في التجارب السريرية.
🔹 جار متابعة باقي أشكال اللقاحات (1،3،4) من حيث تركيز الأجسام المضادة الناتجة في حيوانات التجارب.
🔹 توصل الفريق إلى 3 مواد طبيعية لها تأثير عالي مثبط للفيروس.
🔹 جاري تجهيز الملف الخاص بالعرض على لجنة أخلاقيات البحوث الطبية بالتعاون مع جهات أخرى، وكذلك تحضير العينات التي تستخدم في الدراسات السريرية.
❓ما جهود منظمة الصحة العالمية في إيجاد لقاح كورونا؟
🔹 نشرت منظمة الصحة العالمية، قائمة بالتجارب التي تعكف عليها مراكز الأبحاث والجامعات عبر العالم لتطوير لقاح مضاد لفيروس كورونا المستجد "كوفيد 19".
🔹 قسّمت المنظمة، القائمة، إلى مجموعتين:
📍 المجموعة الأولى: 17 لقاحاً مرشحاً في مرحلة التقييم السريري.
على رأسها اللقاح الذي تعكف جامعة أكسفورد على تطويره، وكذلك لقاح معهد ووهان البيولوجي بالصين، فضلًا عن اللقاح المحتمل الذي يعمل على تطويره باحثون في جامعة "إمبيريال كوليدج" بلندن.
📍 المجموعة الثانية: 132 لقاحاً مرشحاً في مرحلة التقييم قبل السريري.
من بينها تجارب لـ 4 لقاحات يعكف المركز القومي للبحوث على تطويرها.
➖ حسب المنظمة فإن اللقاح المرشح الذي تطوره جامعة أكسفورد وشركة "أسترازينيكا" ضد فيروس كورونا هو "على الأرجح" اللقاح الرائد والأكثر تقدمًا في العالم حاليًا.
ويمر أي لقاح سيتم تجربته على الإنسان بـ3 مراحل آخرها هي التجارب الإكلينيكية أو السريرية، وتتطلب تجربة الدواء على آلاف البشر. وحتى الآن لم تصل إلى تلك المرحلة.
ويتوقع "تاج الدين" ظهور لقاح عالج كورونا في العالم بحلول شهري سبتمبر أو أكتوبر المقبلين، وليس الآن.
كما أنه لا تشير أي من النتائج التي تشرف عليها منظمة الصحة العالمية لإيجاد لقاح لفيروس كورونا، على قرب اكتشافه.
وقال كبير خبراء الأمراض المعدية في الولايات المتحدة أنطوني فاوتشي، الثلاثاء 7 يوليو، إن فعالية أي لقاح مضاد لفيروس كورونا يتم تطويره حاليا، ستكون محدودة بفترة زمنية، ولن تكون مستدامة.
وتوقع أن يتم التوصل إلى لقاح آمن وفعال من بين 140 لقاحًا يتم تجريبها حاليًا، بنهاية العام الجاري أو بداية العام المقبل.
توقعات "فاوتشي" تتطابق مع توقعات منظمة الصحة العالمية التي قالت على لسان مايك رايان، رئيس برنامج الطوارئ في المنظمة، إنه ليس من الحكمة التكهن بموعد يصبح فيه لقاح كورونا جاهزا للتوزيع على نطاق جماهيري. وأضاف في مؤتمر صحفي، في 3 يوليو الجاري، أنه في حين قد تظهر فعالية أحد اللقاحات بحلول نهاية العام، إلا أن السؤال هو متى يمكن إنتاجه بكميات كبيرة.
هذا التصريح سبقه آخر يؤكد نفس الأمر، إذ قالت سمية سواميناثان، وهي واحدة من كبار العلماء في منظمة الصحة العالمية، في جنيف، في 18 يونيو، إنه من الممكن تطوير لقاح أو اثنين ضد مرض "كوفيد-19" الذي يسببه فيروس كورونا المستجد، بحلول نهاية هذا العام، محذرة من صعوبة التنبؤ بهذا الشأن.
وفي 22 يونيو الماضي، قال الدكتور ديفيد نابارو، مبعوث منظمة الصحة العالمية الخاص بشأن مواجهة فيروس كورونا، إن لقاح كورونا قد يستغرق عامين ونصف ليكون اللقاح متوافراً لكل الناس في العالم.
وأضاف: "أتمنى أن يتم إثبات أني على خطأ وأن يظهر لقاح سريعاً لكني أعتقد أنه من الأفضل التمسك بفرضية أن الفيروس سيبقى لفترة أطول فاللقاح يجب أن يتم اختباره على عدد كبير من الأفراد للتأكد من آثاره الجانبية".
تصريح حسام حسني جاء خلال مداخلة هاتفية أجراها مع برنامج "حضرة المواطن"، المذاع على قناة "الحدث اليوم".
❓ما المراحل التي يستغرقها أي لقاح لاعتماده على البشر؟
🔶 الأولى: التعديل الكيميائي
🔹إخضاع المركبات إلى العديد من التجارب بهدف تعديلها كيميائيا لتكون في صورة أكثر صلاحية للاستخدام كدواء داخل الجسم.
🔹دراسة المركبات لمعرفة كيف سيتعامل جسم الإنسان معها.
🔹بنهاية المرحلة يستبعد عدد آخر من المركبات.
🔶 الثانية: التجارب ما قبل السريرية
🔹 إجراء عدد من التجارب المعملية باستخدام عينات من الخلايا والأنسجة المعزولة من الحيوانات أو البشر لتحديد سمية المركبات.
🔹 إجراء تجارب على الحيوانات الحية كالفئران والأرانب والقرود لدراسة كيف ستعمل تلك الأدوية داخل الكائنات الحية.
🔶 الثالثة: التجارب السريرية
🔹 التجارب والدراسات التي يتم إجراؤها على البشر.
🔹 تنقسم إلى أكثر من مرحلة:
1- المرحلة الأولى من التجارب السريرية
📍 اختبار المركب الدوائي على عدد صغير من المتطوعين الأصحاء لا يربو على 100.
2 -المرحلة الثانية من التجارب السريرية
📍 تجربته على متطوعين مرضى بين 100 و 500 بغرض التأكد من التأثير العلاجي.
📍 تحديد إذا ما كان يمتلك أعراضًا جانبية خطيرة أم لا.
3 -المرحلة الثالثة من التجارب السريرية
📍 تجربة الدواء الجديد بالجرعات العلاجية المفترضة على عدد ضخم من المرضى يصل إلى عدة آلاف، لضمان فعاليته وأمانه.
❓ما جهود مصر في إيجاد لقاح ضد كورونا؟
➖ حسب الدكتور خالد عبدالغفار وزير التعليم العالي والبحث العلمي:
🔹 تسجيل المركز القومي للبحوث لـ4 أنواع من اللقاحات المضادة.
🔹 اللقاحات في مرحلة التجارب ما قبل الإكلينيكية، ولم تدخل بعد حيز التجارب السريرية على البشر.
🔹 الفريق البحثي بمركز التميز للفيروسات التابع للمركز القومي للبحوث، انتهى من التجارب قبل السريرية للنوع الثاني من اللقاحات.
🔹 جاري تجهيز ملف للعرض على لجنة أخلاقيات البحوث الطبية للحصول على موافقتها على التجارب السريرية، وكذلك تحضير تشغيله بمواصفة (GMP) لاستخدامها في التجارب السريرية.
🔹 جار متابعة باقي أشكال اللقاحات (1،3،4) من حيث تركيز الأجسام المضادة الناتجة في حيوانات التجارب.
🔹 توصل الفريق إلى 3 مواد طبيعية لها تأثير عالي مثبط للفيروس.
🔹 جاري تجهيز الملف الخاص بالعرض على لجنة أخلاقيات البحوث الطبية بالتعاون مع جهات أخرى، وكذلك تحضير العينات التي تستخدم في الدراسات السريرية.
❓ما جهود منظمة الصحة العالمية في إيجاد لقاح كورونا؟
🔹 نشرت منظمة الصحة العالمية، قائمة بالتجارب التي تعكف عليها مراكز الأبحاث والجامعات عبر العالم لتطوير لقاح مضاد لفيروس كورونا المستجد "كوفيد 19".
🔹 قسّمت المنظمة، القائمة، إلى مجموعتين:
📍 المجموعة الأولى: 17 لقاحاً مرشحاً في مرحلة التقييم السريري.
على رأسها اللقاح الذي تعكف جامعة أكسفورد على تطويره، وكذلك لقاح معهد ووهان البيولوجي بالصين، فضلًا عن اللقاح المحتمل الذي يعمل على تطويره باحثون في جامعة "إمبيريال كوليدج" بلندن.
📍 المجموعة الثانية: 132 لقاحاً مرشحاً في مرحلة التقييم قبل السريري.
من بينها تجارب لـ 4 لقاحات يعكف المركز القومي للبحوث على تطويرها.
➖ حسب المنظمة فإن اللقاح المرشح الذي تطوره جامعة أكسفورد وشركة "أسترازينيكا" ضد فيروس كورونا هو "على الأرجح" اللقاح الرائد والأكثر تقدمًا في العالم حاليًا.
مصادر
