في 2011 لما الدولة سقطت وصلوا (المسلحون) لغاية سجن القناطر بالعربيات بالسلاح بالقناصة.
التصحيح
من
✅ الحقائق:
✅ تصريح عمرو أديب غير دقيق، لم يتعرض سجن القناطر لأي محاولات اقتحام خلال الفترة التي تلت أحداث ثورة 25 يناير 2011.

📌 بحسب تقرير لجنة تقصي الحقائق، تعرض 11 سجنًا للاقتحام وهروب السجناء وهم: مجمع سجون أبو زعبل (4 سجون) ومجمع وادي النطرون (4 سجون) وسجون المرج والفيوم وقنا.

📌 كما نجحت الشرطة في إجهاض محاولات هروب السجناء في 15 سجن وهم: "القطا ودمنهور وطره والزقازيق وشبين الكوم"، ولم يكن بين تلك السجون سجن القناطر.

📌 وفي تصريحات لموقع الدستور عام 2014، قال مأمور سجن القناطر، عبد الغفار إبراهيم، إن منطقة سجون القناطر هى المنطقة الوحيدة لم تتعرض لأي محاولة اقتحام، وكانوا يمارسون عملهم بشكل طبيعي.

✅ وتشير لجنة تقصى الحقائق في تقريرها أن عملية اقتحام السجون كانت محاولة من البعض في ترويع المواطنين والثوار، ودللت على ذلك بـ:

📌 وجود أحد أشرطة الفيديو خلال اقتحام السجون أظهر المساجين الهاربين من أحد سجون وادي النطرون، يحملون أغراضهم الشخصية تحت تواجد أفراد من قوات الأمن المتمركزين بالزى الرسمي، وهم يحثون المساجين على سرعة الخروج من السجن.

📌 أفصح بعض المساجين في سجون لم يهرب منها أحد، أن الشرطة أطلقت الأعيرة النارية والخرطوش في اتجاه العنابر والزنازين بالرغم من عدم وجود تمرد، وأن عدداً من المساجين قتلوا أو أصيبوا أثناء وجودهم داخلها.

📌 كما أدلى بعض المساجين بشهادتهم- في سجون مختلفة- أن رجال الشرطة العاملين في السجن أطلقوا في اتجاه العنابر والحجرات قنابل مسيلة للدموع مما أشعر نزلاء السجن بالاختناق ومحاولة الخروج من العنابر، وهو ما يشير إلى تعمد إثارة المسجونين و دفعهم إلى التمرد والظهور بمقاومة التمرد حتى تبدو الصورة بأن خروجهم كان نتيجة إخفاق الحراسة في منعهم.

📌 وقالت الدكتورة منال البطران شقيقة المرحوم اللواء محمد البطران أنه حادثها تليفونيا قبل مقتله وقال: "حبيب العادلى أحرق البلد وأن هناك ثمانية عشر قسم شرطة تم فتحها وخرج منها المساجين وإن تكرر الأمر في السجون فستكون كارثة، وأنه لن يسمح بذلك".

💬 جاء تصريح عمرو أديب خلال تقديم برنامج الحكاية على قناة MBC مصر.