لولا الفوضى اللى حصلت في مصر 2011 مكنتش إثيوبيا تجرؤ على بناء سد النهضة
سياق التصريح
التصحيح
من
✅ الحقائق:
✅ في أغسطس من العام 2010، أي قبل #ثورة_25_يناير 2011، أعلنت الحكومة الإثيوبية أنها انتهت من عملية مسح موقع سد النهضة الحالي تمهيدا لبدء عمليات البناء.
✅ في نوفمبر 2010 الحكومة الإثيوبية أعلنت أنها انتهت من تصميمات سد النهضة، وأنها جاهزة لتنفيذ مشروع السد وعملية البناء.
✅ منذ عام 2001 وأعلنت إثيوبيا عن نيتها إنشاء عدد من المشروعات على أنهارها الدولية، وذلك في استراتيجية وطنية للمياه.
✅ في مايو 2010، وقعت إثيوبيا اتفاقية مع خمسة دول في حوض النيل، هى أوغندا وكينيا وتنزانيا ورواندا وبوروندي، اللى أطلق عليها في الإعلام اتفاقية "عنتيبي"، لإعادة توزيع حصص مياه النيل بين الدول من دون النظر إلى أي حصة تاريخية، وده تمهيدا لبناء سد النهضة، ووقتها رفضت مصر والسودان التوقيع على هذه الاتفاقية، وقالا إنها تخالف الحصص المائية التاريخية لمصر والسودان المعمول بهما وفقا لاتفاقات عامي 1929 و1959.
✅ مراسل بي بي سي، أنور العنسي، كشف إنه في عام 1997 التقى ميليس زيناوي، رئيس الوزراء الإثيوبي الأسبق، وإنه تحدث إليه عن كيفية الاستفادة من مياه نهر النيل، ووقف تجريفها للطمي من بلاده، وأن عقب هذا اللقاء دعاه مبارك للقائه في شرم الشيخ، وبعدها حاول الرئيس اليمني علي عبد الله صالح عقد اتفاق بينه وبين مبارك لإبطاء بناء السد، ولكن تلك المفاوضات فشلت.
✅ وما يدعم شهادة مراسل بي بي سي اليمني، ما نشره موقع ويكليكس أن مبارك طلب من الرئيس السوداني السابق عمر البشير إنشاء قاعدة عسكرية وتحديداً في مدينة "كوستي" التي تقع جنوب الخرطوم تستخدمها مصر في حال أصرت إثيوبيا في المضي قدماً في إنشاء سد النهضة.
جاء تصريح أحمد موسى خلال تقديمه برنامج على مسئوليتي على قناة صدى البلد
🔹 على مدار الـ3 أيام الأخيرة، عقدت جولة مفاوضات بين مصر والسودان وإثيوبيا برعاية الكونغو الديمقراطية، وهي أول جولة برئاسة دولة الكونغو بعد توليها رئاسة الاتحاد الأفريقي هذا العام.
🔹 إمبارح أعلنت الخارجية المصرية إن المفاوضات لم تحقق تقدم، ولم تفض إلى اتفاق حول إعادة إطلاق المفاوضات، ورفضت إثيوبيا المقترح الذي قدمه السودان وأيدته مصر بتشكيل رباعية دولية تقودها جمهورية الكونجو الديمقراطية التي ترأس الاتحاد الإفريقي للتوسط بين الدول الثلاث.
🔹 وفقا لبيان الخارجية المصرية، أنه إثيوبيا رفضت مقترحًا مصريًا اخر ودعمته السودان وهو استئناف المفاوضات بقيادة الرئيس الكونجولي وبمشاركة المراقبين وفق الآلية التفاوضية القائمة.
🔹 الخارجية المصرية في بيانها قالت إنه "ما حدث يثبت بما يدع مجالاً للشك قدر المرونة والمسئولية التي تحلت بها كل من مصر والسودان، ويكشف غياب الإرادة السياسية لدى إثيوبيا وسعيها للمماطلة والتسويف".
✅ في أغسطس من العام 2010، أي قبل #ثورة_25_يناير 2011، أعلنت الحكومة الإثيوبية أنها انتهت من عملية مسح موقع سد النهضة الحالي تمهيدا لبدء عمليات البناء.
✅ في نوفمبر 2010 الحكومة الإثيوبية أعلنت أنها انتهت من تصميمات سد النهضة، وأنها جاهزة لتنفيذ مشروع السد وعملية البناء.
✅ منذ عام 2001 وأعلنت إثيوبيا عن نيتها إنشاء عدد من المشروعات على أنهارها الدولية، وذلك في استراتيجية وطنية للمياه.
✅ في مايو 2010، وقعت إثيوبيا اتفاقية مع خمسة دول في حوض النيل، هى أوغندا وكينيا وتنزانيا ورواندا وبوروندي، اللى أطلق عليها في الإعلام اتفاقية "عنتيبي"، لإعادة توزيع حصص مياه النيل بين الدول من دون النظر إلى أي حصة تاريخية، وده تمهيدا لبناء سد النهضة، ووقتها رفضت مصر والسودان التوقيع على هذه الاتفاقية، وقالا إنها تخالف الحصص المائية التاريخية لمصر والسودان المعمول بهما وفقا لاتفاقات عامي 1929 و1959.
✅ مراسل بي بي سي، أنور العنسي، كشف إنه في عام 1997 التقى ميليس زيناوي، رئيس الوزراء الإثيوبي الأسبق، وإنه تحدث إليه عن كيفية الاستفادة من مياه نهر النيل، ووقف تجريفها للطمي من بلاده، وأن عقب هذا اللقاء دعاه مبارك للقائه في شرم الشيخ، وبعدها حاول الرئيس اليمني علي عبد الله صالح عقد اتفاق بينه وبين مبارك لإبطاء بناء السد، ولكن تلك المفاوضات فشلت.
✅ وما يدعم شهادة مراسل بي بي سي اليمني، ما نشره موقع ويكليكس أن مبارك طلب من الرئيس السوداني السابق عمر البشير إنشاء قاعدة عسكرية وتحديداً في مدينة "كوستي" التي تقع جنوب الخرطوم تستخدمها مصر في حال أصرت إثيوبيا في المضي قدماً في إنشاء سد النهضة.
جاء تصريح أحمد موسى خلال تقديمه برنامج على مسئوليتي على قناة صدى البلد
🔹 على مدار الـ3 أيام الأخيرة، عقدت جولة مفاوضات بين مصر والسودان وإثيوبيا برعاية الكونغو الديمقراطية، وهي أول جولة برئاسة دولة الكونغو بعد توليها رئاسة الاتحاد الأفريقي هذا العام.
🔹 إمبارح أعلنت الخارجية المصرية إن المفاوضات لم تحقق تقدم، ولم تفض إلى اتفاق حول إعادة إطلاق المفاوضات، ورفضت إثيوبيا المقترح الذي قدمه السودان وأيدته مصر بتشكيل رباعية دولية تقودها جمهورية الكونجو الديمقراطية التي ترأس الاتحاد الإفريقي للتوسط بين الدول الثلاث.
🔹 وفقا لبيان الخارجية المصرية، أنه إثيوبيا رفضت مقترحًا مصريًا اخر ودعمته السودان وهو استئناف المفاوضات بقيادة الرئيس الكونجولي وبمشاركة المراقبين وفق الآلية التفاوضية القائمة.
🔹 الخارجية المصرية في بيانها قالت إنه "ما حدث يثبت بما يدع مجالاً للشك قدر المرونة والمسئولية التي تحلت بها كل من مصر والسودان، ويكشف غياب الإرادة السياسية لدى إثيوبيا وسعيها للمماطلة والتسويف".