حد فيكم عارف إننا عندنا قوات مصرية في مالي تقوم بأكثر المهام خطورة.. أعضاء البرلمان يعرفوا.. وأيه المصلحة اللي شايفها السيسي هناك
سياق التصريح
التوضيح
من
القوات المصرية في مالي هي قوات تعمل ضمن بعثة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة وليس تحت إدارة الجيش المصري ولا علاقة للجيش بعملياتهم ومهامها هناك، وليس للحكومة المصرية أو الرئيس عبد الفتاح السيسي شأن بإدارتهم أو إرسالهم لأماكن النزاع المختلفة حول العالم، وحسب الموقع الرسمي للأمم المتحدة، فإن إن جميع الأفراد العسكريين العاملين تحت الخوذة الزرقاء -قوات حفظ السلام- هم الأفراد الرئيسين والأوليين لجيوشهم الوطنية وبعد ذلك يتم انتدابهم للعمل تحت إمرة وسيطرة الأمم المتحدة.
جاء تصريح محمد ناصر خلال تقديم برنامج مصر النهاردة على قناة مكملين
🔴 في 20 أبريل 2019 كرّمت بعثة الأمم المتحدة لحفظ السلام في مالي ذكرى الضابط المصري صبري محمد أحمد حسين الذي قتل عندما ضرب لغم أرضي قافلته في إقليم موبتي.
🔹 يعمل في قوات حفظ السلام أكثر من 90000 عسكري ساهمت بهم الجيوش الوطنية عبر العالم.
🔹 تعمل قوات حفظ السلام في أكثر من 120 دولة حول العالم وتأتي أغلب القوات من الدول الإفريقية والآسيوية، بينما تتزايد مساهمة الدول الغربية.
🔹 تنشر الأمم المتحدة الأفراد العسكريين لتقديم خدماتهم في عمليات السلام منذ 1948 عندما أذنت الجمعية العامة بنشر المراقبين العسكريين التابعين للأمم المتحدة في الشرق الأوسط لمراقبة تنفيذ اتفاقية الهدنة بين إسرائيل والبلدان العربية المجاورة.
🔹 استدعاء الأفراد العسكريين التابعين للأمم المتحدة من أجل:
📌 حماية المدنيين وأفراد الأمم المتحدة
📌 مراقبة الحدود المتنازع عليها
📌 مراقبة ورصد عملية السلام في مناطق ما بعد الصراع
📌 توفير الأمن في أنحاء منطقة الصراع
📌 توفير الأمن خلال الانتخابات
📌 مساعدة الأفراد العسكريين داخل البلد من خلال تقديم التدريب والدعم
📌 مساعدة المقاتلين السابقين في تنفيذ اتفاقيات السلام، التي قد يكونوا وقعوا عليها.
جاء تصريح محمد ناصر خلال تقديم برنامج مصر النهاردة على قناة مكملين
🔴 في 20 أبريل 2019 كرّمت بعثة الأمم المتحدة لحفظ السلام في مالي ذكرى الضابط المصري صبري محمد أحمد حسين الذي قتل عندما ضرب لغم أرضي قافلته في إقليم موبتي.
🔹 يعمل في قوات حفظ السلام أكثر من 90000 عسكري ساهمت بهم الجيوش الوطنية عبر العالم.
🔹 تعمل قوات حفظ السلام في أكثر من 120 دولة حول العالم وتأتي أغلب القوات من الدول الإفريقية والآسيوية، بينما تتزايد مساهمة الدول الغربية.
🔹 تنشر الأمم المتحدة الأفراد العسكريين لتقديم خدماتهم في عمليات السلام منذ 1948 عندما أذنت الجمعية العامة بنشر المراقبين العسكريين التابعين للأمم المتحدة في الشرق الأوسط لمراقبة تنفيذ اتفاقية الهدنة بين إسرائيل والبلدان العربية المجاورة.
🔹 استدعاء الأفراد العسكريين التابعين للأمم المتحدة من أجل:
📌 حماية المدنيين وأفراد الأمم المتحدة
📌 مراقبة الحدود المتنازع عليها
📌 مراقبة ورصد عملية السلام في مناطق ما بعد الصراع
📌 توفير الأمن في أنحاء منطقة الصراع
📌 توفير الأمن خلال الانتخابات
📌 مساعدة الأفراد العسكريين داخل البلد من خلال تقديم التدريب والدعم
📌 مساعدة المقاتلين السابقين في تنفيذ اتفاقيات السلام، التي قد يكونوا وقعوا عليها.