الإخوان المسلمين الذين يشهد سجلهم في كل البلاد العربية أنهم كانوا بناة تلك الدول، وأنهم شاركوا في وضع دساتيرها
التصحيح
من
لم تشارك جماعة الإخوان المسلمين في كتابة الدساتير في الدول العربية، باستثناء الدستور المصري عام 2012، وعُطل العمل به في 3 يوليو 2013، إضافة إلى الدستور التونسي عام 2014، ممثلة في حزب النهضة، المحسوب على الجماعة، وذلك من خلال مشاركة الحزب بنصيب الأسد بـ89 مقعدًا، في المجلس الوطني التأسيسي التونسي، المنوط به كتابة الدستور.

غير ذلك لم يثبت تاريخيًا أن شاركت الجماعة بشكل رسمي في كتابة أي دستور في أي بلد عربي آخر.

تصريح طلعت فهمي جاء خلال مداخلة هاتفية أجراها مع قناة "وطن"