لم يكن خاليًا من المعنى أن يصف قيس سعيد النظام المصري بأنه نظام انقلابي، إذ بات من المعروف أن جماعة الإخوان هي التي تنفرد الآن بوصف ثورة الشعب المصري في 30 يونيو و3 يوليو على حكمها بالانقلاب
التصحيح
من
لم يصف الرئيس التونسي قيس سعيد النظام في مصر بأنه "انقلابي".

ولا ينتمي "سعيد"، أستاذ القانون المتقاعد، لجماعة الإخوان المسلمين ولا حزب النهضة المحسوب على الجماعة في تونس، إنما يعد نفسه مستقلًا ولا ينتمي لأي طرف.

تصريح أمينة النقاش جاء خلال مقالها "تونس في قبضة الإخوان"، المنشور في "الوفد".


❓بأي نسبة فاز قيس سعيد بالرئاسة التونسية؟
🔹 72.71 % (2 مليون و777 ألف و931 صوتًا).
🔹خصمه نبيل القروي حصل على 27.29% ( مليون و42 ألف و894 صوتًا).


❓ما أبرز مواقف قيس سعيد تجاه السياسة الخارجية؟
🔹 يدعم الربيع العربي.
🔹 يعتبر جامعة الدول العربية كيانًا له "حصانة من الموت ومناعة ضد التقدم".
🔹 يعتبر الاتحاد الأوروبي "ندل بلا أفضلية، يتساوى مع بلاده في الاحتياج والمصالح المشتركة".
🔹 يرفض أن يكون للتدخل الأجنبي (سواء ماديًا أو سياسيًا) دور في توجيه خيارات الشعب.
🔹 يهاجم صراحة الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية، ويعتبر قضية فلسطين محورية بالنسبة لتونس ودول المنطقة كلها.
🔹 يرى أن التطبيع مع إسرائيل خيانة عظمى "ولن نقبل أن يدخل لتونس من يحمل جوازات سفر إسرائيلية".
🔹 يرفض التدخل في أي من الصراعات الدائرة في المنطقة، سواء سوريا أو ليبيا، أو اليمن.