في عام 2014 ديفيد كاميرون رئيس الوزراء البريطاني قال إنه عندما تتعرض الدول والأمن القومي للمخاطر لا تحدثني عن حقوق الإنسان
سياق التصريح
التصحيح
من
✅ الحقائق:
✅ ما نسبه محمود بسيوني إلى رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون تصريح مفبرك؛ لم يصرح "كاميرون" بأن "عندما تتعرض الدول والأمن القومي للمخاطر لا تحدثني عن حقوق الإنسان" كما ادعى بسيوني.
📌 التصريح الذي نسبه محمود بسيوني إلى "كاميرون" سبق وانتشر على فيسبوك عام 2012، وكان يُستخدم لتبرير استخدام العنف تجاه المتظاهرين، وأعيد تدويره في العام 2013، لتبرير مواجهة الأمن لمظاهرات جماعة الإخوان المسلمين وأنصار الرئيس الأسبق محمد مرسي، ولكن التصريح مفبرك ولم يخرج عن رئيس الوزراء البريطاني.
✅ وفي سبتمبر 2013، أصدرت السفارة البريطانية في القاهرة بيانًا رسميًا ينفي ذلك التصريح، وأوضحت أنه تصريح مفبرك، وطالبت وسائل الإعلام عدم نسب هذا التصريح المزيف إلى رئيس الوزراء البريطاني: "لم ترد تلك الجملة في خطاب رئيس وزراء بريطانيا على الإطلاق".
✅ ونسب مروجو التصريح المفبرك، تلك الجملة إلى خطاب ألقى به ديفيد كاميرون في 15 أغسطس 2011، في مقاطعة أوكسفوردشاير، شمالي لندن، عقب أحداث شغب وسلب ونهب بدأت في لندن، وامتدت إلى مدن رئيسية أخرى مثل ليفربول وبرمنغهام وبريستول.
📌 وقال كاميرون في ذلك الخطاب بحسب ما نشرت صحيفة تليجراف: "من خلال الصور سيتم التعرف على هؤلاء المجرمين من مثيري الشغب واللصوص، واعتقالهم ولن نسمح لأي مخاوف زائفة بشأن حقوق الإنسان أن تعرقل نشر هذه الصور واعتقال هؤلاء الأفراد".
📌 كما تحدث كاميرون عن دور بريطانيا في احترام المجتمع والمسئولية وإرساء حقوق الإنسان من خلال دورها في البرلمان الأوروبي والسلامة وإعادة الخدمة الوطنية.
💬 جاءت تصريحات محمود بسيوني خلال مداخلة هاتفية مع برنامج التاسعة على القناة الأولى
✅ ما نسبه محمود بسيوني إلى رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون تصريح مفبرك؛ لم يصرح "كاميرون" بأن "عندما تتعرض الدول والأمن القومي للمخاطر لا تحدثني عن حقوق الإنسان" كما ادعى بسيوني.
📌 التصريح الذي نسبه محمود بسيوني إلى "كاميرون" سبق وانتشر على فيسبوك عام 2012، وكان يُستخدم لتبرير استخدام العنف تجاه المتظاهرين، وأعيد تدويره في العام 2013، لتبرير مواجهة الأمن لمظاهرات جماعة الإخوان المسلمين وأنصار الرئيس الأسبق محمد مرسي، ولكن التصريح مفبرك ولم يخرج عن رئيس الوزراء البريطاني.
✅ وفي سبتمبر 2013، أصدرت السفارة البريطانية في القاهرة بيانًا رسميًا ينفي ذلك التصريح، وأوضحت أنه تصريح مفبرك، وطالبت وسائل الإعلام عدم نسب هذا التصريح المزيف إلى رئيس الوزراء البريطاني: "لم ترد تلك الجملة في خطاب رئيس وزراء بريطانيا على الإطلاق".
✅ ونسب مروجو التصريح المفبرك، تلك الجملة إلى خطاب ألقى به ديفيد كاميرون في 15 أغسطس 2011، في مقاطعة أوكسفوردشاير، شمالي لندن، عقب أحداث شغب وسلب ونهب بدأت في لندن، وامتدت إلى مدن رئيسية أخرى مثل ليفربول وبرمنغهام وبريستول.
📌 وقال كاميرون في ذلك الخطاب بحسب ما نشرت صحيفة تليجراف: "من خلال الصور سيتم التعرف على هؤلاء المجرمين من مثيري الشغب واللصوص، واعتقالهم ولن نسمح لأي مخاوف زائفة بشأن حقوق الإنسان أن تعرقل نشر هذه الصور واعتقال هؤلاء الأفراد".
📌 كما تحدث كاميرون عن دور بريطانيا في احترام المجتمع والمسئولية وإرساء حقوق الإنسان من خلال دورها في البرلمان الأوروبي والسلامة وإعادة الخدمة الوطنية.
💬 جاءت تصريحات محمود بسيوني خلال مداخلة هاتفية مع برنامج التاسعة على القناة الأولى