إحنا نزلنا ما بين 35 و40 مليون مصري في ميدان التحرير
سياق التصريح
التصحيح
من
✅ الحقائق:
✅ تصريحات فريدة الشوباشي فيها مبالغة لحجم ما يمكن أن يستوعبه ميدان التحرير من متظاهرين، وحسابيًا لا تستوعب ساحة ميدان التحرير 40 أو 35 مليون شخص، لا يمكن أن يسع بأي حال من الأحوال محيط الميدان والمناطق الجانبية له سواء خلال مظاهرات 25 يناير أو 30 يونيو تلك الأعداد.
✅ لم تصدر أي جهة إحصائية رسمية رقم دقيق بأعداد المشاركين في مظاهرات 25 أو 30 يونيو.
✅ هناك عدّة وسائل لحصر حجم المتظاهرين في أي بقعة أرضية، ولكنها أيضا غير دقيقة بشكل كافِ، واستند لواحدة منها كلارك ماكفيل، أستاذ علم الاجتماع، والخبير في علم تحديد حجم الجمهور، بعد ثورة 25 يناير 2011، وخلص أنه يستبعد إمكانية أن يستوعب ميدان التحرير مليون شخص.
📌 وأجرى كلارك ماكفيل عملية حسابية، حصر بها إجمال المساحة المستخدمة في التظاهر، بجمع مساحة الميدان اللي كانت بتبلغ وقتها 53 ألف متر مربع، إلى جانب المساحة الواقعة من محيط الميدان إلى كوبرى قصر النيل البالغة قدرها 13 ألف متر مربع، وأضاف إليها حجم المنطقة الممتدة من ميدان التحرير إلى كوبرى 6 أكتوبر، وهي تقدر بـ 20 ألف متر مربع. لتصل إجمالي المساحة المستخدمة للتظاهر في ميدان التحرير إلى 86 ألف متر مربع.
✅ بافتراض أن كل متر مربع يسع 4 أشخاص، فأقصى عدد ممكن يستوعبه ميدان التحرير 344 ألف متظاهر.
💬 جاء تصريح فريدة الشوباشي خلال مداخلة هاتفية مع برنامج الحياة اليوم على قناة الحياة.
🔷 بعد مظاهرات 25 يناير 2011، ومظاهرات 30 يونيو 2013، تحدث عدد من الإعلاميين والشخصيات العامة والسياسيين أن أعداد المتظاهرين في ميدان تراوحت في الحدثين ما بين 7 ملايين إلى 35 مليون مشارك.
🔹 وفي سبتمبر 2011، نشرت جريدة المصري اليوم تصريحات على لسان الدكتور مينا بديع أستاذ الرياضيات في هندسة الإسكندرية، قال فيها إن الفرد المتوسط يحتاج لمساحة أبعادها 70 سنتيمتراً فى الطول، و40 سنتيمتراً فى العرض، حتى يقدر أن يقف ويتنفس. وبذلك فهو يحتاج لمساحة قدرها 0.28 متر مربع.
🔹 وبناء على ذلك، لا يمكن للميدان أن يسع بأي حال من الأحوال لأكثر من 120 ألف فرد، أى 12٪ من المليون.
🔹 وفي يوليو 2013، قال وير ديفيز، مراسل شؤون الشرق الأوسط في بي بي سي، إن ميدان التحرير لا يستوعب سوى نصف مليون متظاهر، وأن الحديث عن وجود تظاهرات تضم أكتر من 30 مليون شخص غير منطقية، لأن ذلك العدد ده بيمثل وقتها حوالي 45 % من عدد سكان مصر، وخمس السكان من الأطفال أقل من 10 سنين.
✅ تصريحات فريدة الشوباشي فيها مبالغة لحجم ما يمكن أن يستوعبه ميدان التحرير من متظاهرين، وحسابيًا لا تستوعب ساحة ميدان التحرير 40 أو 35 مليون شخص، لا يمكن أن يسع بأي حال من الأحوال محيط الميدان والمناطق الجانبية له سواء خلال مظاهرات 25 يناير أو 30 يونيو تلك الأعداد.
✅ لم تصدر أي جهة إحصائية رسمية رقم دقيق بأعداد المشاركين في مظاهرات 25 أو 30 يونيو.
✅ هناك عدّة وسائل لحصر حجم المتظاهرين في أي بقعة أرضية، ولكنها أيضا غير دقيقة بشكل كافِ، واستند لواحدة منها كلارك ماكفيل، أستاذ علم الاجتماع، والخبير في علم تحديد حجم الجمهور، بعد ثورة 25 يناير 2011، وخلص أنه يستبعد إمكانية أن يستوعب ميدان التحرير مليون شخص.
📌 وأجرى كلارك ماكفيل عملية حسابية، حصر بها إجمال المساحة المستخدمة في التظاهر، بجمع مساحة الميدان اللي كانت بتبلغ وقتها 53 ألف متر مربع، إلى جانب المساحة الواقعة من محيط الميدان إلى كوبرى قصر النيل البالغة قدرها 13 ألف متر مربع، وأضاف إليها حجم المنطقة الممتدة من ميدان التحرير إلى كوبرى 6 أكتوبر، وهي تقدر بـ 20 ألف متر مربع. لتصل إجمالي المساحة المستخدمة للتظاهر في ميدان التحرير إلى 86 ألف متر مربع.
✅ بافتراض أن كل متر مربع يسع 4 أشخاص، فأقصى عدد ممكن يستوعبه ميدان التحرير 344 ألف متظاهر.
💬 جاء تصريح فريدة الشوباشي خلال مداخلة هاتفية مع برنامج الحياة اليوم على قناة الحياة.
🔷 بعد مظاهرات 25 يناير 2011، ومظاهرات 30 يونيو 2013، تحدث عدد من الإعلاميين والشخصيات العامة والسياسيين أن أعداد المتظاهرين في ميدان تراوحت في الحدثين ما بين 7 ملايين إلى 35 مليون مشارك.
🔹 وفي سبتمبر 2011، نشرت جريدة المصري اليوم تصريحات على لسان الدكتور مينا بديع أستاذ الرياضيات في هندسة الإسكندرية، قال فيها إن الفرد المتوسط يحتاج لمساحة أبعادها 70 سنتيمتراً فى الطول، و40 سنتيمتراً فى العرض، حتى يقدر أن يقف ويتنفس. وبذلك فهو يحتاج لمساحة قدرها 0.28 متر مربع.
🔹 وبناء على ذلك، لا يمكن للميدان أن يسع بأي حال من الأحوال لأكثر من 120 ألف فرد، أى 12٪ من المليون.
🔹 وفي يوليو 2013، قال وير ديفيز، مراسل شؤون الشرق الأوسط في بي بي سي، إن ميدان التحرير لا يستوعب سوى نصف مليون متظاهر، وأن الحديث عن وجود تظاهرات تضم أكتر من 30 مليون شخص غير منطقية، لأن ذلك العدد ده بيمثل وقتها حوالي 45 % من عدد سكان مصر، وخمس السكان من الأطفال أقل من 10 سنين.