أمريكا وقفت كالمتفرج أمام ما يحدث في إقليم تيجراي.. وأُعطيت جائزة نوبل للسلام لمن يغتصب الأطفال في الإقليم.. ومحكمة النقض خففت الحكم على محمد بديع من الإعدام للمؤبد لكبر سنه
التصحيح
من
✅ الحقائق:

◀️ تصريحات مختار نوح غير دقيقة:

✅ أولًا: في 24 مايو 2021 أعلنت أمريكا فرض قيود واسعة على إثيوبيا بسبب الانتهاكات الحقوقية في إقليم تيجراي، وشلمت القيود المساعدات الاقتصادية والأمنية لإثيوبيا، وحظرت منح تأشيرات لمسؤولين إثيوبيين حاليين أو سابقين وكذلك مسؤولين بالحكومة الإريترية اللي على صلة بالأزمة.
📌 وقال وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، إن "الإجراءات التي اتخذتها الولايات المتحدة تهدف للضغط من أجل حل الأزمة".

✅ ثانيًا: حصل آبي أحمد، رئيس الوزراء الإثيوبي على جائزة نوبل للسلام في عام 2019، أيّ قبل اندلاع الصراع في إقليم تيجراي في نوفمبر 2020.

✅ ثالثًا: لم تخفف محكمة النقض الحكم على محمد بديع مرشد جماعة الإخوان المسلمين السابق، بسبب كبر سنه أو لآي لسبب آخر، لأن محكمة جنايات القاهرة في 2018 أصدرت حكمها على "بديع" بالأساس بالسجن المؤبد، وبذلك يكون حكم محكمة النقض تأييد لحكم الجنايات على بديع ولم تخفف منه أو يطرأ عليه أيّ تغيير.

جاء تصريح مختار نوح خلال مداخلة هاتفية مع برنامج الحكاية على قناة MBC مصر


🔴 جاءت تصريحات مختار نوح تعليقًا على بيان منظمة العفو الدولية اللي خرج بعد ساعات من حكم محكمة النقض بتأييد إعدام 12 من قيادات جماعة الإخوان في قضية أطلق عليها خلية رابعة، وطالبت منظمة العفو الحكومة المصرية بإعادة المحاكمة بشكل عادل ونزيه بحسب وصفها دون اللجوء إلى عقوبة الإعدام.

🔴 المنظمة قالت في بيانها إن الحكومة في مصر لم تتخذ أى إجراء ضد من ارتكب مجزرة رابعة العدوية في 14 أغسطس 2013.