رغم إغلاق مصنع الحديد والصلب ولكن في نفس الصناعة، الحكومة أحيت مصنع الدلتا للصلب بإنتاج 5 أضعاف الطاقة اللي في" الحديد والصلب".
سياق التصريح
التصحيح
من
✅ الحقائق:
✅ كلام الوزير مضلًل، الدلتا للصلب طاقتها الانتاجية الحالية هي 250 ألف طن وده بعد مضاعفتها 5 مرات، فيما كانت الطاقة التصميمية لشركة الحديد والصلب هي مليون و200 ألف طن، وكانت تنتج 120 ألف طن سنوياً بسبب الإهمال وعدم التطوير.
✅ تسعى الحكومة للوصول بشركة الدلتا إلى طاقة إنتاجية إلى 500 ألف طن، في منتصف 2021، ولكن لن تصل إلى نصف الطاقة الإنتاجية لمصنع الحديد والصلب اللي خسرها بسبب الإهمال وتقادم التكنولوجيا المستخدمة.
✅ بحسب الجهاز المركز للمحاسبات وتقارير صحفية فإن أسباب تدهور مصنع الحديد والصلب هي:
📌توقف العديد من خطوط الإنتاج بصورة متكررة نتيجة تقادم الآلات والمعدات، وهو ما انعكس في زيادة نسبة الأعطال والتوقفات، حيث بلغت 92% خلال العام المالي 2020/2019 مقابل 82% العام السابق.
📌 توقف الإنتاج للنقص الحاد في كميات فحم الكوك المتوفرة للشركة، والتذبذب الشديد في توريدات شركة النصر لصناعة الكوك لشركة الحديد والصلب.
📌 البيع بأقل من سعر التكلفة المرتفعة مقارنة بإنتاج المصانع الآخرى .
📌 عدم الاستفادة من الخردة فى الشركة طوال السنوات الماضية.
📌 الضعف الشديد فى الصيانة للأفران والوحدات، مما أدى لتهالكها.
📌كثرة العمالة مقارنة بحجم الإنتاج.
📌دبلغت الخسائر المرحلة فى 30/ 6/ 2020 مبلغ 8.2 مليار جنيه.
📌 بلغت المديونيات المستحقة على الشركة حوالي 8.3 مليار جنيه لشركات الغاز والكهرباء وشركة الكوك والضرائب وجهات أخرى.
📌 تم ضخ حوالى 9.3 مليار جنيه من عام 2005/2006 حتى عام 2016 لإصلاح الهيكل التمويلي للشركة، وتعويض الخسائر، لكنها محاولة بائت بالفشل.
جاء تصريح هشام توفيق خلال مداخلة هاتفية مع برنامج الحكاية على قناة MBC مصر
✅ كلام الوزير مضلًل، الدلتا للصلب طاقتها الانتاجية الحالية هي 250 ألف طن وده بعد مضاعفتها 5 مرات، فيما كانت الطاقة التصميمية لشركة الحديد والصلب هي مليون و200 ألف طن، وكانت تنتج 120 ألف طن سنوياً بسبب الإهمال وعدم التطوير.
✅ تسعى الحكومة للوصول بشركة الدلتا إلى طاقة إنتاجية إلى 500 ألف طن، في منتصف 2021، ولكن لن تصل إلى نصف الطاقة الإنتاجية لمصنع الحديد والصلب اللي خسرها بسبب الإهمال وتقادم التكنولوجيا المستخدمة.
✅ بحسب الجهاز المركز للمحاسبات وتقارير صحفية فإن أسباب تدهور مصنع الحديد والصلب هي:
📌توقف العديد من خطوط الإنتاج بصورة متكررة نتيجة تقادم الآلات والمعدات، وهو ما انعكس في زيادة نسبة الأعطال والتوقفات، حيث بلغت 92% خلال العام المالي 2020/2019 مقابل 82% العام السابق.
📌 توقف الإنتاج للنقص الحاد في كميات فحم الكوك المتوفرة للشركة، والتذبذب الشديد في توريدات شركة النصر لصناعة الكوك لشركة الحديد والصلب.
📌 البيع بأقل من سعر التكلفة المرتفعة مقارنة بإنتاج المصانع الآخرى .
📌 عدم الاستفادة من الخردة فى الشركة طوال السنوات الماضية.
📌 الضعف الشديد فى الصيانة للأفران والوحدات، مما أدى لتهالكها.
📌كثرة العمالة مقارنة بحجم الإنتاج.
📌دبلغت الخسائر المرحلة فى 30/ 6/ 2020 مبلغ 8.2 مليار جنيه.
📌 بلغت المديونيات المستحقة على الشركة حوالي 8.3 مليار جنيه لشركات الغاز والكهرباء وشركة الكوك والضرائب وجهات أخرى.
📌 تم ضخ حوالى 9.3 مليار جنيه من عام 2005/2006 حتى عام 2016 لإصلاح الهيكل التمويلي للشركة، وتعويض الخسائر، لكنها محاولة بائت بالفشل.
جاء تصريح هشام توفيق خلال مداخلة هاتفية مع برنامج الحكاية على قناة MBC مصر