لو استمر الحال دون تنظيم للنسل، عبر رفع وعى المجتمع (مثلما حدث فى ماليزيا)، وعبر إجراءات قاسية من الدولة (مثلما حدث فى الصين)، سنصل لحوالى ٢٠٠ مليون نسمة منتصف هذا القرن
التصحيح
من
✅ الحقائق:

✅ التقديرات المختلفة لعدد سكان مصر في عام 2050 لم تصل إلى 200 مليون شخص، ولكن تراوحت بين 152 مليون في أقل التقديرات و183 مليون شخص في أعلى تقدير. فيما قدرت الأمم المتحدة وصول سكان مصر إلى 160 مليون نسمة في 2050.

✅ توصيات دراسة التنبؤات السكانية لمصر 2020 – 2050 التي أعلن نائب وزير الصحة لشؤون السكان طارق توفيق في يوليو 2020 خرجت بثلاث سيناريوهات هي:
📌 السيناريو الأول: فى حالة عدم ضبط الزيادة السكانية والوصول إلى معدل الإنجاب الكلى 3.5 طفل لكل سيدة، متوقع وصول عدد سكان مصر إلى 183 مليون شخص عام 2050 ونسبة السكان فى قوة العمل ( من سن 15 إلى 65 ) حوالى 60%.

📌 السيناريو الثاني: يتوقع ثبات معدل الإنجاب الكلى عند الوضع الحالى وهو 3.07 طفل لكل سيدة، ليصبح عدد سكان مصر في 2050 حوالى 160 مليون شخص، ونسبة السكان في قوة العمل حوالى 64%.

📌 السيناريو الثالث: يتوقع الوصول بمعدل الإنجاب الكلى إلى 2.4 طفل لكل سيدة، إذا طُبقت الاستراتيجية القومية للسكان، ووفقا لهذا السيناريو سيكون عدد سكان مصر حوالى 152 مليون نسمة عام 2050، وستكون نسبة السكان فى قوة العمل حوالى 64%.

جاء تصريح رامي جلال عامر في متن مقاله في جريدة المصري اليوم تحت عنوان "نظموا النسل قبل فوات الأوان".


🔴 تتناقص نسبة الزيادة السكانية في مصر بمعدل ضئيل سنويا منذ عام 2013:
📌 في 2013 بلغت النسبة 2.27%
📌 في 2014 بلغت النسبة 2.26%
📌 في 2015 بلغت النسبة 2.21%
📌 في 2016 بلغت النسبة 2.15%
📌 في 2017 بلغت النسبة 2.09%
📌 في 2018 بلغت النسبة 2.03%
📌 في 2019 بلغت النسبة 1.98%