المسلمون ليسوا مضطهدين في فرنسا
سياق التصريح
التصحيح
من
تتنامى ظاهرة "الإسلاموفوبيا" في فرنسا - وهي التحامل والكراهية والخوف من المسلمين- وزاد الأمر بعد حادثة مقتل الأستاذ الفرنسي "صمويل باتي"، وتعرض المسلمين لعدد من وقائع الاضطهاد والعنصرية ومنها:
تعرضت سيدتين مسلمتين محجبتين لمحاولة القتل العمد. مش بس كده، تعدى منتمون لليمين المتطرف الفرنسي على أسرة مسلمة مكونة من 9 أفراد، وأطلقوا عبارات عنصرية ضد العرب والمسلمين، ومزقوا حجاب سيدتين وطعنوهن بمناطق متفرقة من الجسد. وارتفعت نسبة الإسلاموفوبيا بنسبة 500% في فرنسا، وفقًا لوزارة الداخلية الفرنسية.
جاء تصريح محمد موساوي في حوار مع وكالة الأنباء الفرنسية
❓هل دي أول اعتداءات على مسلمي فرنسا؟
◀️ لأ.. في 2015، سُجل عدد الهجمات ضد العرب والمسلمين في فرنسا بلغت 230 حادثة اعتداء بين قتل وحرق وضرب وطرد.
❓إيه هي أبرز حوادث التعدي على المسلمين والعرب في فرنسا؟
🔹 أبريل 2008، أشعل 8 رجال النار في مسجد السلام في مدينة تولوز الفرنسية.
🔹 يوليو 2008، ضرب اثنان من الرجال شخص مسلم يدعى نور الدين رشيدي "30 عامًا"، بعد أن سألوه عما إذا كان مسلمًا.
🔹 ديسمبر 2009، رسم بعض المتطرفين الصليب المعقوف على مسجد "كاستر" جنوب فرنسا، وكتبوا على جدران المسجد"سيغ هيل" باللغة الألمانية وتعني "السيادة للبيض" كما علقوا أقدام خنزير على المسجد.
🔹 سبتمبر 2010، تدمير أكثر من 30 قبر يخص المسلمين في منطقة ستراسبورج.
🔹 أكتوبر 2010، تعرضت سيدة إماراتية تبلغ من العمر 26 عاما ترتدي النقاب لهجوم من قبل شخص، قال لاحقًا: "أجد أنه من غير المقبول أن يرتدي شخص النقاب في بلد حقوق الإنسان".
🔹 أبريل 2011، تنفيذ قانون حظر النقاب في الأماكن العامة، بعد إقراره من جانب المجلس الوطني الفرنسي في يوليو 2010.
🔹 يناير 2015، طُعن محمد المكولي حتى الموت في المنزل من جانب جاره الذي يبلغ من العمر 28 عامًا، وتعرضت زوجته نادية لإصابات في اليدين أثناء محاولتها لإنقاذه.
🔹 ديسمبر 2015، أُحرقت قاعة صلاة المسلمين وتم إهانة القرآن الكريم في مسيرات للقوميين الكورسيكيين في جزيرة كورسيكا الفرنسية.
🔹 أبريل 2019، رسم متطرفون شعارات "عد إلى بلادك" ورموز دينية مثل نجمة داود والصليب والهلال وقد كُتب تحتها "لا شكرا"، على جدران عدد من المساجد بمنطقة رين الفرنسية.
تعرضت سيدتين مسلمتين محجبتين لمحاولة القتل العمد. مش بس كده، تعدى منتمون لليمين المتطرف الفرنسي على أسرة مسلمة مكونة من 9 أفراد، وأطلقوا عبارات عنصرية ضد العرب والمسلمين، ومزقوا حجاب سيدتين وطعنوهن بمناطق متفرقة من الجسد. وارتفعت نسبة الإسلاموفوبيا بنسبة 500% في فرنسا، وفقًا لوزارة الداخلية الفرنسية.
جاء تصريح محمد موساوي في حوار مع وكالة الأنباء الفرنسية
❓هل دي أول اعتداءات على مسلمي فرنسا؟
◀️ لأ.. في 2015، سُجل عدد الهجمات ضد العرب والمسلمين في فرنسا بلغت 230 حادثة اعتداء بين قتل وحرق وضرب وطرد.
❓إيه هي أبرز حوادث التعدي على المسلمين والعرب في فرنسا؟
🔹 أبريل 2008، أشعل 8 رجال النار في مسجد السلام في مدينة تولوز الفرنسية.
🔹 يوليو 2008، ضرب اثنان من الرجال شخص مسلم يدعى نور الدين رشيدي "30 عامًا"، بعد أن سألوه عما إذا كان مسلمًا.
🔹 ديسمبر 2009، رسم بعض المتطرفين الصليب المعقوف على مسجد "كاستر" جنوب فرنسا، وكتبوا على جدران المسجد"سيغ هيل" باللغة الألمانية وتعني "السيادة للبيض" كما علقوا أقدام خنزير على المسجد.
🔹 سبتمبر 2010، تدمير أكثر من 30 قبر يخص المسلمين في منطقة ستراسبورج.
🔹 أكتوبر 2010، تعرضت سيدة إماراتية تبلغ من العمر 26 عاما ترتدي النقاب لهجوم من قبل شخص، قال لاحقًا: "أجد أنه من غير المقبول أن يرتدي شخص النقاب في بلد حقوق الإنسان".
🔹 أبريل 2011، تنفيذ قانون حظر النقاب في الأماكن العامة، بعد إقراره من جانب المجلس الوطني الفرنسي في يوليو 2010.
🔹 يناير 2015، طُعن محمد المكولي حتى الموت في المنزل من جانب جاره الذي يبلغ من العمر 28 عامًا، وتعرضت زوجته نادية لإصابات في اليدين أثناء محاولتها لإنقاذه.
🔹 ديسمبر 2015، أُحرقت قاعة صلاة المسلمين وتم إهانة القرآن الكريم في مسيرات للقوميين الكورسيكيين في جزيرة كورسيكا الفرنسية.
🔹 أبريل 2019، رسم متطرفون شعارات "عد إلى بلادك" ورموز دينية مثل نجمة داود والصليب والهلال وقد كُتب تحتها "لا شكرا"، على جدران عدد من المساجد بمنطقة رين الفرنسية.