هناك 2 مليون مصري يعيشون في ليبيا
سياق التصريح
التصحيح
من
لا تمتلك الحكومة المصرية أرقامًا دقيقة عن أعداد المصريين في ليبيا، ولكن قدّرت الجمعية المصرية لدراسات الهجرة في عام 2019 أعدادهم بـ 300 ألف شخص تقريبًا، فيما قدرهم وزير الخارجية الليبى المؤقت، عبدالهادى الحويج، بـ 10 آلاف فقط، فيما قال وزير العمل الليبي المهدي الأمين خلال زيارته للقاهرة في أبريل 2019 إن ليبيا خسرت 3 مليون وافد مصري عادوا إلى بلادهم بعد عام 2011، غير أن اللواء أبو بكر الجندي، الذي كان يرأس الجهاز المركزي للتعبئة والإحصاء عام 2015 قال إن تقديره لعدد المصريين في ليبيا يتراوح ما بين 200 إلى 250 ألف شخص.
تصريح جمال بيومي جاء خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "صالة التحرير"، على قناة صدى البلد.
❓كيف بدأت أعداد العمالة المصرية الوافدة من ليبيا تتناقص؟
🔹 في عام 2011 ومع بداية الثورة في ليبيا بدأت موجات من عودة الوافدين المصريين من الأراضي الليبية، وخاصة في المناطق التي شهدت اقتتال أهلي وحروب مسلحة.
🔹 في ديسمبر 2013 قدر المنظمة الدولية للهجرة عدد العمالة المصرية في ليبيا ما بين 700 ألف و1.5 مليون. وتبلغ تحويلاتهم المالية حوالي 33 مليون دولار أمريكي، بعدما كانت تقدرها جهات ليبية بـ 3 مليون وافد.
🔹 في عام 2015 كانت أكبر موجة عودة المصريين من ليبيا، وذلك بعد ذبحت قوات "داعش" الإرهابية 21 مصريًا مسيحيًا، في أكبر هجمة طائفية على المصريين المسيحيين في ليبيا، والذين تعرضوا لهجمات مماثلة استمرت على مدار عام 2014.
🔹 في فبراير 2015 منعت مصر السفر إلى ليبيا، وفتحت معبر السلوم للعائدين فقط.
❓لماذا تُعد ليبيا وجه مفضلة للعمالة المصرية؟
🔶 بدأت أعداد المصريين في زيادة مطردة في ليبيا عقب الطفرة النفطية في منتصف السبعينات، إذ زادت فرص العمل، بجانب أتاحت السلطات الليبية للمصريين حرية الحركة والتنقل والعمل، في ظل حاجتها الملحة إلى العمالة الفنية الماهرة، وهذا ما أظهرته عدّة قرارات بدأت بالتالي:.
🔹 في عام 1990 وقعت مصر وليبيا قانون الحريات الأربعة، ليسمح بالتنقل الحر عبر الحدود بين البلدين، ويمنح المواطنين المصريين والليبين حق العمل في كلا البلدين.
🔹 في 4 فبراير 1998 يُشكل تجمع دول "الساحل والصحراء"، ليضم ليبيا ومصر والسودان، من بين 21 دولة أخرى في شمال ووسط أفريقيا، ويسمح بتسهيل التنقل الحر للأفراد، وحرية الإقامة والعمل والتملك وممارسة النشاط الاقتصادي بين الدول الأعضاء.
🔹 في عام 2000 يصل أعداد المصريين في ليبيا إلى حوالي 332.600 شخص وذلك حسب إحصاءات الجهاز المركزي للتعبئة والإحصاء.
🔹 قبل عام 2011 قُدر عدد المصريين في ليبيا بحوالي 2 مليون مصري، وفي تقديرات ليبية أخرى 3 مليون مصري.
❓أهم أسباب عودة المصريين من ليبيا.. وما هي أبرز الحوادث التي تعرضوا لها؟
🔹 في 2 سبتمبر 2013 بدأ موجة من الاعتداءات على المصريين في الأراضي الليبية، إذ هاجم مجهولون القنصل المصري في طرابس.
في 15 سبتمبر 2013 اختفى مصري مسلم وآخر مسيحي في منطقة مصراتة.
🔹 في 25 يناير 2014 اختطف مسلحون 5 مصريين من طاقم السفارة في طرابلس.
🔹 في 24 فبراير 2014 قتل مجهولون 7 مصريين في العاصمة الليبية بنغازي، وكان جميع الضحايا من المصريين الأقباط.
🔹 في 29 مارس 2014 هاجم مسلحون مجهولون سوقًا للفاكهة والخضروات في بنغازي، مطلقين النار على عاملين مصريين.
🔹 في أبريل 2014 اعتقل مسلحون ليبيون 50 سائق شاحنة مصري في طريقهم من ليبيا إلى مصر.
🔹 في مايو 2014 تحتجز قوات الميليشيات 350 سائقًا كرهينة في ليبيا.
🔹 في يوليو 2014 يُقتل 23 عاملاً مصريًا في طرابلس عقب هجوم صاروخي أثناء الأزمة المستمرة بين المقاتلين من مدينة الزنتان والمقاتلين من مصراتة حول السيطرة على المدينة.
🔹 في يوليو 2014 يقتل مسلحون 15 مصريًا على الحدود الليبية التونسية أثناء محاولة آلاف المصريين العبور إلى تونس.
🔹 في أغسطس 2014 اُختطف 4 مصريين أقباط بعد إيقاف رجال مسلحين سيارتهم عند نقطة تفتيش في سرت، أثناء محاولتهم العودة إلى مصر.
🔹 في أغسطس 2014 اختطاف المصري القبطي مينا شحات عواد، من نقطة تفتيش في سرت أثناء محاولته العودة إلى مصر، ولا يزال مصيره مجهولًا.
🔹 في 23 ديسمبر 2014 مقتل طبيب مصري قبطي وزوجته في سرت.
🔹 في 3 يناير 2015: مسلحون يختطفون 13 مصريًا قبطيًا في سرت.
🔹 في 12 فبراير 2015 أصدر تنظيم الدولة الإسلامية "داعش" صورًا لاختطاف 21 مصريًا قبطيًا في ليبيا يرتدون ثيابًا برتقالية اللون، ومكبلي الأيدي، ومعصوبي الأعين، يقودهم رجال ملثمون على إحدى الشواطيء.
🔹 في 15 فبراير 2015 أصدر "داعش" فيديو يحمل لقطات وحشية يوضح عملية ذبح المصريين الأقباط البالغ عددهم 21. وردًا على ذلك، يرسل السيسي وزير الخارجية إلى مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، وينعقد مجلس الدفاع لمناقشة الوضع ويتم إعلان الحداد في البلاد لمدة أسبوع.
🔹 في يونيو 2020 ينتشر فيديو لعمليات تعذيب لعمال مصريين، وتستطيع الحكومة المصرية بعد مفاوضات إعادتهم إلى الأراضي المصرية.
تصريح جمال بيومي جاء خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "صالة التحرير"، على قناة صدى البلد.
❓كيف بدأت أعداد العمالة المصرية الوافدة من ليبيا تتناقص؟
🔹 في عام 2011 ومع بداية الثورة في ليبيا بدأت موجات من عودة الوافدين المصريين من الأراضي الليبية، وخاصة في المناطق التي شهدت اقتتال أهلي وحروب مسلحة.
🔹 في ديسمبر 2013 قدر المنظمة الدولية للهجرة عدد العمالة المصرية في ليبيا ما بين 700 ألف و1.5 مليون. وتبلغ تحويلاتهم المالية حوالي 33 مليون دولار أمريكي، بعدما كانت تقدرها جهات ليبية بـ 3 مليون وافد.
🔹 في عام 2015 كانت أكبر موجة عودة المصريين من ليبيا، وذلك بعد ذبحت قوات "داعش" الإرهابية 21 مصريًا مسيحيًا، في أكبر هجمة طائفية على المصريين المسيحيين في ليبيا، والذين تعرضوا لهجمات مماثلة استمرت على مدار عام 2014.
🔹 في فبراير 2015 منعت مصر السفر إلى ليبيا، وفتحت معبر السلوم للعائدين فقط.
❓لماذا تُعد ليبيا وجه مفضلة للعمالة المصرية؟
🔶 بدأت أعداد المصريين في زيادة مطردة في ليبيا عقب الطفرة النفطية في منتصف السبعينات، إذ زادت فرص العمل، بجانب أتاحت السلطات الليبية للمصريين حرية الحركة والتنقل والعمل، في ظل حاجتها الملحة إلى العمالة الفنية الماهرة، وهذا ما أظهرته عدّة قرارات بدأت بالتالي:.
🔹 في عام 1990 وقعت مصر وليبيا قانون الحريات الأربعة، ليسمح بالتنقل الحر عبر الحدود بين البلدين، ويمنح المواطنين المصريين والليبين حق العمل في كلا البلدين.
🔹 في 4 فبراير 1998 يُشكل تجمع دول "الساحل والصحراء"، ليضم ليبيا ومصر والسودان، من بين 21 دولة أخرى في شمال ووسط أفريقيا، ويسمح بتسهيل التنقل الحر للأفراد، وحرية الإقامة والعمل والتملك وممارسة النشاط الاقتصادي بين الدول الأعضاء.
🔹 في عام 2000 يصل أعداد المصريين في ليبيا إلى حوالي 332.600 شخص وذلك حسب إحصاءات الجهاز المركزي للتعبئة والإحصاء.
🔹 قبل عام 2011 قُدر عدد المصريين في ليبيا بحوالي 2 مليون مصري، وفي تقديرات ليبية أخرى 3 مليون مصري.
❓أهم أسباب عودة المصريين من ليبيا.. وما هي أبرز الحوادث التي تعرضوا لها؟
🔹 في 2 سبتمبر 2013 بدأ موجة من الاعتداءات على المصريين في الأراضي الليبية، إذ هاجم مجهولون القنصل المصري في طرابس.
في 15 سبتمبر 2013 اختفى مصري مسلم وآخر مسيحي في منطقة مصراتة.
🔹 في 25 يناير 2014 اختطف مسلحون 5 مصريين من طاقم السفارة في طرابلس.
🔹 في 24 فبراير 2014 قتل مجهولون 7 مصريين في العاصمة الليبية بنغازي، وكان جميع الضحايا من المصريين الأقباط.
🔹 في 29 مارس 2014 هاجم مسلحون مجهولون سوقًا للفاكهة والخضروات في بنغازي، مطلقين النار على عاملين مصريين.
🔹 في أبريل 2014 اعتقل مسلحون ليبيون 50 سائق شاحنة مصري في طريقهم من ليبيا إلى مصر.
🔹 في مايو 2014 تحتجز قوات الميليشيات 350 سائقًا كرهينة في ليبيا.
🔹 في يوليو 2014 يُقتل 23 عاملاً مصريًا في طرابلس عقب هجوم صاروخي أثناء الأزمة المستمرة بين المقاتلين من مدينة الزنتان والمقاتلين من مصراتة حول السيطرة على المدينة.
🔹 في يوليو 2014 يقتل مسلحون 15 مصريًا على الحدود الليبية التونسية أثناء محاولة آلاف المصريين العبور إلى تونس.
🔹 في أغسطس 2014 اُختطف 4 مصريين أقباط بعد إيقاف رجال مسلحين سيارتهم عند نقطة تفتيش في سرت، أثناء محاولتهم العودة إلى مصر.
🔹 في أغسطس 2014 اختطاف المصري القبطي مينا شحات عواد، من نقطة تفتيش في سرت أثناء محاولته العودة إلى مصر، ولا يزال مصيره مجهولًا.
🔹 في 23 ديسمبر 2014 مقتل طبيب مصري قبطي وزوجته في سرت.
🔹 في 3 يناير 2015: مسلحون يختطفون 13 مصريًا قبطيًا في سرت.
🔹 في 12 فبراير 2015 أصدر تنظيم الدولة الإسلامية "داعش" صورًا لاختطاف 21 مصريًا قبطيًا في ليبيا يرتدون ثيابًا برتقالية اللون، ومكبلي الأيدي، ومعصوبي الأعين، يقودهم رجال ملثمون على إحدى الشواطيء.
🔹 في 15 فبراير 2015 أصدر "داعش" فيديو يحمل لقطات وحشية يوضح عملية ذبح المصريين الأقباط البالغ عددهم 21. وردًا على ذلك، يرسل السيسي وزير الخارجية إلى مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، وينعقد مجلس الدفاع لمناقشة الوضع ويتم إعلان الحداد في البلاد لمدة أسبوع.
🔹 في يونيو 2020 ينتشر فيديو لعمليات تعذيب لعمال مصريين، وتستطيع الحكومة المصرية بعد مفاوضات إعادتهم إلى الأراضي المصرية.