سبق لمصر أن تقدمت بهذا الملف (تنظيم كأس العالم) في عهد وزير الرياضة الدكتور علي الدين هلال، في عهد الرئيس مبارك، وطلب من مصر بعض الرشاوي لأعضاء الفيفا فى عهد بلاتر الرئيس الفاسد للفيفا تدفع تحت الترابيزة لأعضاء الفيفا، ولكن كرامة مصر وكرامة الدكتور علي الدين هلال رفضت الاشتراك في ذلك العمل القذر لذلك فازت مصر بشرف عدم الاشتراك فى عمل قذر
سياق التصريح
التصحيح
من
حسب لجنة تقصي الحقائق التي شكلّها مجلس الشعب المصري في 2004، عقب عدم حصول ملف مصر لتنظيم كأس العالم 2010 على أي أصوات، فإنه تم صرف 86 ألف دولار لصالح جاك وارنر، نائب رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا)، آنذاك، دون مستندات.
و"وارنر" هو ذاته الرجل الذي سلّم نفسه لسلطات بلاده في 2015، بعد إصدار السلطات القضائية في الولايات المتحدة مذكرة اعتقال بحقه بتهم من بينها الفساد والغش وغسيل الأموال.
وحسب الاتحاد الدولي لكرة القدم، فإن مصر خسرت الأصوات لأن الطرق والخدمات والإدارة المصرية لا تصلح لتنظيم مثل هذا الحدث، فيما حصلت جنوب إفريقيا على 14 صوتًا والمغرب على 10 أصوات.
تصريح نبيل لوقا بباوي جاء خلال مقاله "سؤال لمسؤول" المنشور في "الوفد".
❓كم تكلف ملف مصر لتنظيم كأس العالم في 2004؟
🔶 43 مليون و149 ألف و416 جنيها للترويج (الدولار: 6.2 جنيه).
(32 مليون من جهات حكومية و11 مليوناً من جهات خاصة).
منها:
🔹 21 مليونًا و701 ألف 52 جنيهًا للترويج المحلي داخل مصر.
🔹 555 ألف جنيه فقط للترويج الخارجي.
➖ حسب تقرير الجهاز المركزي للمحاسبات في 2004.
❓إلام توصل تقرير لجنة تقصي الحقائق؟
🔹 شابت عملية التنظيم مخالفات مالية منها:
🔸 86 ألف دولار لمسؤول في الفيفا.
🔸 3.2 ملايين جنيه تحت بند المطبوعات والدعاية داخل المحافظات.
🔹 ثلاثة أضعاف الأموال المخصصة للترويج للملف المصري تم صرفها داخل مصر وليس خارجها.
🔹محاكمة المسؤولين عن الخروقات المالية التى اتبعتها اللجان المكلفة بالترويج للملف المصري
🔹قام أحد أعضاء لجنة الملف بـ 16 مأمورية سفر لم يقدم عنها أي تقرير لاتحاد الكرة.
🔹المسؤولين عهدوا إلى شركة فرنسية لإعداد الملف، وأحد المكاتب الاستشارية التى كلفت بدراسة تطوير وتحديث الملاعب لمعرفة مدى التزامها ببنود العقد.
🔹إنشاء وزارة خاصة بالرياضة بدلًا من دمج الرياضة مع الشباب، وكذلك تنفيذ كل مشروعات البنية التحتية الرياضية التي كان مقررًا تنفيذها فيما لو فازت مصر بالتنظيم.
🔹تعديل قانون الهيئات الرياضية ودعم الكوادر المصرية التي تشغل مواقع دولية.
❓من حمّل التقرير مسؤولية "صفر المونديال"؟
🔹الدكتور علي الدين هلال، وزير الشباب والرياضة السابق، بصفته الدستورية كوزير مسؤول عن قرار التقدم بالترشيح لاستضافة المونديال.
🔹محمد السياجي، رئيس لجنة إعداد الملف وفريق عمله من رؤساء وأعضاء اللجان التي عملت في الملف كمسؤولين عن الجوانب الفنية والإدارية.
🔹اللواء يوسف الدهشوري حرب، الرئيس السابق لاتحاد كرة القدم وأعضاء مجلس إدارة الاتحاد السابق، لسوء تقدير الموقف التنافسي من جانبهم رغم وجود مؤشرات غير مطمئنة كان يستشعرها كل مراقب للأحداث.
❓ما مصير تقرير لجنة تقصي الحقائق والجهاز المركزي للمحاسبات؟
🔹أحيل التقرير إلى النيابة العامة بعد عرضه على مجموعة من المستشارين القانونيين.
🔹أكد المستشارون صحة التقرير، ما استدعى تحويل الملف إلى النيابة العامة للتحقيق وتحديد المسؤولية,
🔹في نهاية الأمر، حفظت النيابة التحقيقات.
و"وارنر" هو ذاته الرجل الذي سلّم نفسه لسلطات بلاده في 2015، بعد إصدار السلطات القضائية في الولايات المتحدة مذكرة اعتقال بحقه بتهم من بينها الفساد والغش وغسيل الأموال.
وحسب الاتحاد الدولي لكرة القدم، فإن مصر خسرت الأصوات لأن الطرق والخدمات والإدارة المصرية لا تصلح لتنظيم مثل هذا الحدث، فيما حصلت جنوب إفريقيا على 14 صوتًا والمغرب على 10 أصوات.
تصريح نبيل لوقا بباوي جاء خلال مقاله "سؤال لمسؤول" المنشور في "الوفد".
❓كم تكلف ملف مصر لتنظيم كأس العالم في 2004؟
🔶 43 مليون و149 ألف و416 جنيها للترويج (الدولار: 6.2 جنيه).
(32 مليون من جهات حكومية و11 مليوناً من جهات خاصة).
منها:
🔹 21 مليونًا و701 ألف 52 جنيهًا للترويج المحلي داخل مصر.
🔹 555 ألف جنيه فقط للترويج الخارجي.
➖ حسب تقرير الجهاز المركزي للمحاسبات في 2004.
❓إلام توصل تقرير لجنة تقصي الحقائق؟
🔹 شابت عملية التنظيم مخالفات مالية منها:
🔸 86 ألف دولار لمسؤول في الفيفا.
🔸 3.2 ملايين جنيه تحت بند المطبوعات والدعاية داخل المحافظات.
🔹 ثلاثة أضعاف الأموال المخصصة للترويج للملف المصري تم صرفها داخل مصر وليس خارجها.
🔹محاكمة المسؤولين عن الخروقات المالية التى اتبعتها اللجان المكلفة بالترويج للملف المصري
🔹قام أحد أعضاء لجنة الملف بـ 16 مأمورية سفر لم يقدم عنها أي تقرير لاتحاد الكرة.
🔹المسؤولين عهدوا إلى شركة فرنسية لإعداد الملف، وأحد المكاتب الاستشارية التى كلفت بدراسة تطوير وتحديث الملاعب لمعرفة مدى التزامها ببنود العقد.
🔹إنشاء وزارة خاصة بالرياضة بدلًا من دمج الرياضة مع الشباب، وكذلك تنفيذ كل مشروعات البنية التحتية الرياضية التي كان مقررًا تنفيذها فيما لو فازت مصر بالتنظيم.
🔹تعديل قانون الهيئات الرياضية ودعم الكوادر المصرية التي تشغل مواقع دولية.
❓من حمّل التقرير مسؤولية "صفر المونديال"؟
🔹الدكتور علي الدين هلال، وزير الشباب والرياضة السابق، بصفته الدستورية كوزير مسؤول عن قرار التقدم بالترشيح لاستضافة المونديال.
🔹محمد السياجي، رئيس لجنة إعداد الملف وفريق عمله من رؤساء وأعضاء اللجان التي عملت في الملف كمسؤولين عن الجوانب الفنية والإدارية.
🔹اللواء يوسف الدهشوري حرب، الرئيس السابق لاتحاد كرة القدم وأعضاء مجلس إدارة الاتحاد السابق، لسوء تقدير الموقف التنافسي من جانبهم رغم وجود مؤشرات غير مطمئنة كان يستشعرها كل مراقب للأحداث.
❓ما مصير تقرير لجنة تقصي الحقائق والجهاز المركزي للمحاسبات؟
🔹أحيل التقرير إلى النيابة العامة بعد عرضه على مجموعة من المستشارين القانونيين.
🔹أكد المستشارون صحة التقرير، ما استدعى تحويل الملف إلى النيابة العامة للتحقيق وتحديد المسؤولية,
🔹في نهاية الأمر، حفظت النيابة التحقيقات.
