وصل عدد مستخدمي (تيك توك) النشطين حول العالم في ديسمبر الماضي، أكثر من 250 مليون مستخدم، وزاد هذا العدد للأضعاف خلال العام الجاري
التصحيح
من
وصل عدد مستخدمي تطبيق تيك توك نحو 500 مليون شخص في أنحاء العالم العام الماضي، وليس 250 مليون فقط، ما يجعله أحد أكثر تطبيقات التواصل الاجتماعي انتشارًا.

وبحسب موقع "سي إن بي سي" فإن تطبيق تيك توك، كان الأكثر تنزيلًا من متجر تطبيقات أبل، في الربع الأول من عام 2019، ليتخطى بذلك تطبيقي يوتيوب وانستجرام.

ويسمح التطبيق للمستخدمين بإنتاج وتبادل تسجيلات فيديو ما بين 15 إلى 60 ثانية.

تصريح مايسة عطوة جاء خلال طلب إحاطة قدمته لمجلس النواب.



❓من يملك تيك توك؟
◀️ شركة بايت-دانس الصينية، التي غيرت اسمه من "ميوزيكال.إل واي"، إلى تيك توك بعد استحواذها عليه في 2017.


❓ما الاتهامات الموجهة إلى تيك توك داخل مصر؟
🔹 الجماعات الإرهابية تستغل التطبيق دون وجود رقابة.
🔹 انتشار التطبيق بين الشباب والمراهقين، استغلته الجماعات الإرهابية في تحويل مساره من محتوى ترفيهي يتداوله الشباب بمقاطع خاصة حول تقليد بعض الأغاني أو مقاطع الأفلام، إلى منفذ لعرض أناشيده ولقطات تُظهر بعض الجثث ومقاتليه.
🔹 ليس عليه الرقابة الصارمة بالقدر الكافي كما هي بالنسبة لتطبيقات التواصل الاجتماعي الأخرى مثل «الفيسبوك» و«تويتر».
➖ حسب طلب إحاطة النائبة مايسة عطوة، وكيل لجنة القوى العاملة بمجلس النواب.


❓كيف استغل داعش "تيك توك"؟
➖ بحسب ما كشفته صحيفة وول ستريت جورنال:
🔹 نشرت حسابات التنظيم على تطبيق تيك توك مواد دعائية له.
🔹 كان من بينها صور جثث يتم عرضها في الشوارع، ومسلحي داعش وهم يحملون أسلحة.
🔹 التسجيلات كانت من أكثر من 20 حسابًا رصدتها شركة "ستوريفول" لرصد وسائل التواصل الاجتماعي.


❓كيف رد تيك توك على اتهامات استغلاله من الجماعات الإرهابية؟
🔹 أعلن إزالته لحسابات تنشر تسجيلات فيديو دعائية لتنظيم داعش.
🔹 قالت إن المحتوى الذي يروج للمنظمات الإرهابية لا مكان له في التطبيق.