إثيوبيا أرض جبلية مفيش فيها زراعة والسدود بيعملوها عشان يطلعوا كهربا ويبيعوها
التصحيح
من
✅ الحقائق:

✅ كلام سمير فرج غير دقيق، إثيوبيا دولة زراعية، ويعتمد الاقتصاد الإثيوبي على الزراعة وصادرات الحاصلات الزراعية بشكل كبير جدا، أما السدود فإثيوبيا لديها عدد كبير من السدود تعتمد عليها في الزراعة منها السدود المقامة على بحيرة تانا.

✅ تمثل الأراضي الزراعية 33.5% من مساحة الأراضي في إثيوبيا، أي نحو 379,030 كيلومتر مربع، وده حسب تقارير منظمة الأغذية والزراعة والبنك الدولي لعام 2018.

✅ القطاع الزراعي يمثل 45% من إجمالي الناتج المحلي لإثيوبيا، ويعمل بها ما يقرب من 80% من القوى العاملة، وده حسب تصريحات عثمان ديون ممثل البنك الدولي.

✅ في فبراير من العام الجاري، أعلنت إثيوبيا أن حصة قطاع الزراعة في إثيوبيا شكلت 63.7% من إجمالي صادراتها إلى الخارج.

✅ عائدات الصادرات الزراعية الإثيوبية وصلت حوالي مليار دولار خلال الأشهر الستة الأولى من العام المالي الإثيوبي المنقضي، والعام المالي الإثيوبي بيبدأ في 8 يوليو من كل عام وينتهي في 30 يونيو من العام الذي يليه.

✅ في ديسمبر 2020، أعلنت إثيوبيا الاستغناء عن نصف واردات القمح اللى كانت بتستورده خارجيا، وفقا لخطة الاكتفاء الذاتي.

✅ رغم أن الهدف الرئيس من بناء سد النهضة هو توليد الكهرباء، ولكن تعتمد إثيوبيا على عدد من السدود الأخرى في ري الأراضي الزراعية وليس لتوليد الكهرباء فقط، وعلى رأسها السدود المقامة على بحيرة تانا، ومنهم سد "رب" اللي افتتحته إثيوبيا في عام 2018 لري 50 ألف فدان، حسب الوكالة الرسمية الإثيوبية.

جاءت تصريحات سمير فرج خلال لقاء مع برنامج آخر النهار على قناة النهار