25 يناير 2011 بداية وضع بذرة الإرهاب في مصر.. فترة حكم الإخوان المسلمين في سنة، لما نراجع تقارير مؤسسة الرئاسة في 2012 هنلاقي كان في عفو رئاسي عن عتاة الإرهابيين.. قتلة الرئيس السادات حضروا احتفال 6 أكتوبر
سياق التصريح
التصحيح
من
✅ الحقائق:
✅ الجماعات الإرهابية ظهرت في مصر من قبل ثورة يناير 2011، ونفذت العديد من الاغتيالات السياسية الناجحة، والعمليات الإرهابية في تاريخ مصر الحديث، وخاصة في التسعينيات وكان أخرها في عهد مبارك في شهر يناير 2011 قبل الثورة بأيام، تفجير كنيسة القديسين بالإسكندرية.
✅ من أصدر العفو على قتلة السادات، (عبود وطارق الزمر) من الأساس هو المجلس الأعلى للقوات المسلحة، الحاكم للبلاد بعد ثورة يناير، وذلك في مارس 2011 بموجب مرسوم بقانون رقم "7" لسنة 2011.
✅ وفقا لخبراء ومتخصصين وشهادات من سيناء فإن زراعة بذرة الإرهاب في سيناء، بدأت في عهد مبارك، وليس بعد ثورة يناير، وظهرت نتائجها بعد 25 يناير، وهذا يظهر في شهادة عبدالمنعم المنيعى، المنسق العام لقبيلة السواركة، بشمال سيناء، لموقع مصراوي في تحقيق تحت عنوان: "ثمن القتل" ويوضِّح أن بعض أبناء سيناء دخلوا إلى السجون في عهد "مبارك"، الرئيس الأسبق، في قضايا جنائية، وتم حبسهم مع تكفيريين، كان الرابط الوحيد بينهم أنهم بدو من أبناء سيناء "زي ما حصل مع ابن أخويا، شادي المنيعي، اللى كان أحد أبرز مهربي الأفارقة إلى إسرائيل، وبعد القبض عليه وقضاء عامين داخل السجن طلع الشيخ شادي، وبقى يفرِّخ إرهاب، ويطلع من تحت إيده عشرات الإرهابيين".
✅ بدأت العمليات الإرهابية والتنظيمات في سيناء من قبل ثورة يناير، حسب ناجح إبراهيم، المنظر السابق للجماعة الإسلامية، والخبير المتخصص في الجماعات الإرهابية حاليا، في مقال نشره في صحيفة الشروق، فإن بداية تنظيم أنصار بيت المقدس (داعش سيناء) هي امتداد لتنظيم التوحيد والجهاد الذي أسسه ""طبيب الأسنان السيناوى"" خالد مساعد عام 2004، وتأثر خالد مساعد بالعدوان الإسرائيلى على غزة وحصار إسرائيل الخانق لخان يونس عام 2003 وانتقل هذا الأثر المعنوى منه إلى مجموعة من تلاميذه وزملائه حيث كان يعطيهم دروسا دينية منتظمة فى مساجد شمال سيناء عامة والشيخ زويد خاصة خلال عهد مبارك.
✅ فى يوم 7 أكتوبر 2004، نفذت تلك التنظيمات أولى عملياتها الضخم بعد عمليات أخرى صغيرة، بتفجير سيارة ملغومة فى فندق هليتون طابا الذى يقع على بعد 200 متر فقط من بوابة العبور بين مصر وإسرائيل، وخلف هذا التفجير أكتر من 30 قتيلا وعشرات المصابين من الإسرائيليين والمصريين وجنسيات أخرى، فى نفس التوقيت انفجرت السيارتان المفخختان اللتان جهزهما التنظيم فى منتجعين سياحيين بمدينة نويبع.
✅ كانت هذه التفجيرات أول تفجيرات كبرى فى مصر خلال عهد مبارك، وأول تفجيرات فى سيناء، ومن وقتها العمليات الإرهابية في سيناء مستمرة منذ عهد مبارك وليست جديدة على المنطقة بعد الثورة، وتبعها عمليات شرم الشيخ في 2005، وأي تنظيمات ظهر بعد ثورة يناير هي امتداد ومن تكوين أعضاء تلك الجماعات اللي تشكلت في عهد مبارك.
#ثورة_25_يناير #صحيح_مصر
✅ الجماعات الإرهابية ظهرت في مصر من قبل ثورة يناير 2011، ونفذت العديد من الاغتيالات السياسية الناجحة، والعمليات الإرهابية في تاريخ مصر الحديث، وخاصة في التسعينيات وكان أخرها في عهد مبارك في شهر يناير 2011 قبل الثورة بأيام، تفجير كنيسة القديسين بالإسكندرية.
✅ من أصدر العفو على قتلة السادات، (عبود وطارق الزمر) من الأساس هو المجلس الأعلى للقوات المسلحة، الحاكم للبلاد بعد ثورة يناير، وذلك في مارس 2011 بموجب مرسوم بقانون رقم "7" لسنة 2011.
✅ وفقا لخبراء ومتخصصين وشهادات من سيناء فإن زراعة بذرة الإرهاب في سيناء، بدأت في عهد مبارك، وليس بعد ثورة يناير، وظهرت نتائجها بعد 25 يناير، وهذا يظهر في شهادة عبدالمنعم المنيعى، المنسق العام لقبيلة السواركة، بشمال سيناء، لموقع مصراوي في تحقيق تحت عنوان: "ثمن القتل" ويوضِّح أن بعض أبناء سيناء دخلوا إلى السجون في عهد "مبارك"، الرئيس الأسبق، في قضايا جنائية، وتم حبسهم مع تكفيريين، كان الرابط الوحيد بينهم أنهم بدو من أبناء سيناء "زي ما حصل مع ابن أخويا، شادي المنيعي، اللى كان أحد أبرز مهربي الأفارقة إلى إسرائيل، وبعد القبض عليه وقضاء عامين داخل السجن طلع الشيخ شادي، وبقى يفرِّخ إرهاب، ويطلع من تحت إيده عشرات الإرهابيين".
✅ بدأت العمليات الإرهابية والتنظيمات في سيناء من قبل ثورة يناير، حسب ناجح إبراهيم، المنظر السابق للجماعة الإسلامية، والخبير المتخصص في الجماعات الإرهابية حاليا، في مقال نشره في صحيفة الشروق، فإن بداية تنظيم أنصار بيت المقدس (داعش سيناء) هي امتداد لتنظيم التوحيد والجهاد الذي أسسه ""طبيب الأسنان السيناوى"" خالد مساعد عام 2004، وتأثر خالد مساعد بالعدوان الإسرائيلى على غزة وحصار إسرائيل الخانق لخان يونس عام 2003 وانتقل هذا الأثر المعنوى منه إلى مجموعة من تلاميذه وزملائه حيث كان يعطيهم دروسا دينية منتظمة فى مساجد شمال سيناء عامة والشيخ زويد خاصة خلال عهد مبارك.
✅ فى يوم 7 أكتوبر 2004، نفذت تلك التنظيمات أولى عملياتها الضخم بعد عمليات أخرى صغيرة، بتفجير سيارة ملغومة فى فندق هليتون طابا الذى يقع على بعد 200 متر فقط من بوابة العبور بين مصر وإسرائيل، وخلف هذا التفجير أكتر من 30 قتيلا وعشرات المصابين من الإسرائيليين والمصريين وجنسيات أخرى، فى نفس التوقيت انفجرت السيارتان المفخختان اللتان جهزهما التنظيم فى منتجعين سياحيين بمدينة نويبع.
✅ كانت هذه التفجيرات أول تفجيرات كبرى فى مصر خلال عهد مبارك، وأول تفجيرات فى سيناء، ومن وقتها العمليات الإرهابية في سيناء مستمرة منذ عهد مبارك وليست جديدة على المنطقة بعد الثورة، وتبعها عمليات شرم الشيخ في 2005، وأي تنظيمات ظهر بعد ثورة يناير هي امتداد ومن تكوين أعضاء تلك الجماعات اللي تشكلت في عهد مبارك.
#ثورة_25_يناير #صحيح_مصر