هناك ما يتراوح من مليون إلى 3 ملايين بائع جائل
سياق التصريح
التصحيح
من
ليس صحيحًا أن عدد الباعة المتجولين 3 ملايين بائع، حيث تتعدد الأرقام والبيانات وتضاربها حول عددهم، بسبب أن النشاط الاقتصادي للباعة المتجولين جزء من الاقتصاد غير الرسمي أو غير المُسجل والذي يُمثل 50% من الناتج القومي لمصر، وفقًا لعمرو عادلي مدير قسم العدالة الاقتصادية والاجتماعية بالمبادرة المصرية للحقوق الشخصية.
➖ تعدادات للباعة الجائلين:
🔶 الأرقام الحكومية:
🔹 وفقًا للأرقام الرسمية الصادرة عن الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، فإن إجمالي عدد الباعة المتجولون في مصر تخطي 126 ألف بائع متجول، يعمل الغالبية العظمي ضمن خارج منظومة الاقتصاد الرسمي بعيدًا عن المظلة الضريبية.
🔶 تعداد منظمات العمل:
🔹 بحسب بحث أجراه مركز المشروعات الدولية الخاصة، وهو جزء من غرفة التجارة الأمريكية في واشنطن، فإنه قدَّر عدد الباعة المتجولين في مصر بـ5.5 مليون بائع، على اعتبار أن مهنة البائع المتجول هي مهنة أوجدها المواطن لنفسه.
🔹 70% من الباعة المتجولين في محافظات القاهرة والإسكندرية وبورسعيد والمنيا.
🔶 تعداد السلطة التشريعية:
🔹 بحسب النائبة هالة أبو السعد وكيل لجنة المشروعات الصغيرة بمجلس النواب، فإن عدد الباعة الجائلين نحو 6 ملايين بائع، وأنه منذ عام 2000، دخل ضمن فئة الباعة الحاصلين على مؤهلات عليا، وأصبح هيكل الباعة الجائلين مختلف تماما عما كان عليه.
تصريح د.علاء عز جاء ضمن تصريح صحفي له لموقع اليوم السابع.
❓ من هو البائع المتجول؟
🔹 عَرَّف القانون رقم 33 لسنة 1957 البائع المتجول بأنه كل من يبيع سلعًا أو بضائع أو يعرضها للبيع أو يمارس حرفة أو صناعة في أي طريق أو مكان عام دون أن يكون له محل ثابت.
🔹 كل من يتجول من مكان إلى آخر أو يذهب إلى المنازل ليبيع سلعًا أو بضائع أو يعرضها للبيع أو يمارس حرفة أو صناعة بالتجول .
🔹 لا يجوز ممارسة حرفة بائع متجولا إلا بعد الحصول على ترخيص في ذلك من السلطة القائمة على أعمال التنظيم في الجهة التي تمارس الحرفة فيها وتصرف مع الترخيص علامة مميزة، ويصدر ببيان إجراءات منح الترخيص وشروطه وأوضاعه وبتحديد الرسوم التي تحصل عنه وعن تجديده وعن اعطاء صورة منه في حالة فقده أو تلفه وبتحديد ثمن العلامة المميزة قرار من وزير الشئون البلدية والقروية على ألا تجاوز الرسوم المفروضة في كل حالة مائة مليم.
❓ما هي إجراءات حصول البائع المتجول على رخصة؟
🔹 صورة بطاقة الرقم القومي سارية.
🔹 اسم الطالب ولقبه وجنسيته ومحل إقامته ونوع الوحدة والمساحة اللازمة لها.
🔹 الحيز الجغرافي المطلوب الترخيص به.
🔹 صحيفة الحالة الجنائية حديثة صادرة بما لا يجاوز ثلاثة أشهر سابقة على تقديم طلب الترخيص.
🔹 شهادة تأدية الخدمة العسكرية أو الإعفاء عنها أو تأجيلها بالنسبة للذكور، وشهادة تأدية الخدمة.
❓ما هي أنواع الباعة المتجولين؟
🔹 بائع لم ينل قسطاً من التعليم.
🔹 بائع حصل علي مؤهل عال وضل طريقه في الوصول إلي وظيفة.
🔹 موظف لا يكفي راتبه لتوفير حياة كريمة فيلجأ لهذه المهنة.
❓ما هي البيانات الإحصائية للباعة المتجولين؟
🔹 تقدر تجارة الشوارع والباعة الجائلين في مصر بحوالي 80 مليار جنيه سنويًا.
🔹 68% من الباعة الجائلين تقل أعمارهم عن 40 سنة .
🔹 30% يحملون مؤهلات متوسطة و 3% يحملون مؤهلات جامعية.
🔹 67% من الباعة يعولون أربعة أفراد في المتوسط.
🔹 37% من الباعة وافدين من محافظات أخري.
🔹 90% من الباعة علي استعداد للتحول للشرعية وتحمل أعباء تنظيم القطاع.
🔹 26% من العينة دفعوا رشوة أكثر من مرة للبقاء في مواقعهم.
🔹 87% على استعداد لدفع إشغال طريق بصفة سنوية.
🔹 98% من الباعة الجائلين حاليًا مخالفين للقوانين.
❓ لماذا ارتفع أعداد الباعة المتجولين ؟
🔹 بحسب تقرير أعده موقع الاشتراكي، فإن الدولة والنظم السياسية المتعاقبة ورجال الأعمال، منظومة الفساد والبيروقراطية، ومنظومة التعليم، ومنظومة الدعم، ومنظومة الصحة، النظام الرأسمالي العالمي وصندوق النقد الدولي والتبعية الاقتصادية هم جميعاً مسئولون عن معاناة تلك الفئة من البشر، الذين لم يطمعوا سوى في الحصول على أقل أسباب الحياة.
🔹 كما أن المجتمع والنظم السياسية المتعاقبة بسياساتها الرأسمالية المتوحشة هم من دفعوا بأولئك إلى الشوارع بعد أن ضاقت بهم أسباب الحياة، والآن هم يطالبون بطردهم من الشوارع، لكي يعدوا جيل جديد من البلطجية والسارقين والقتلة والغانيات.
🔹 كذلك تُظهر الإحصائيات أن 87% من الباعة الجائلين لا يرضون أن يعمل أبناؤهم بنفس المهنة. وهو الأمر الذي يعكس بلا شك عدم رضا أولئك الباعة عن مهنتهم وأسلوب حياتهم، ويعكس ما يلقاه هؤلاء البائعون من تعب وإهانة في سبيل سد احتياجاتهم الأساسية.
🔹 هؤلاء الباعة لفظهم المجتمع، ولفظتهم الدولة بمؤسساتها، فلم ترع كبيرهم، ولم تحم صغيرهم، لم تهتم بمن تعلم منهم وصار خريج جامعي ما دام من الطبقة الفقيرة، ولم تبحث عن أولئك الذين منعتهم ظروف الحياة من استكمال تعليمهم فأصبحوا أُميين.
❓ ماهو الحل لظاهرة البائع المتجول ؟
🔹 المستوي الأول التشريعي بتعديل القوانين المعمول بها منذ الأربعينات والخمسينات وإيجاد نظام مرن للتراخيص وشروط الحصول عليها وتجديدها والغرامات والتدريب اللازم للباعة الجائلين . مع تحديد المميزات التي يحصل عليها البائع كحقه في التأمين الاجتماعي والتأمين الصحي ورعايته اجتماعياً وثقافياً.
🔹 المستوي الثاني بتشكيل لجنة علي مستوي كل وحدة محلية للبيع الجائل تحدد مواقع الأسواق الثابتة والأسبوعية وتنظيم العمال بها ومراقبتها وبشرط تمثيل الباعة الجائلين ومنظماتهم في عضوية هذه اللجان.
🔹 المستوي الثالث من الباعة الجائلين أنفسهم بتكوين نقابات عمالية مستقلة وتعاونيات مستقلة وروابط اجتماعية وجمعيات تنظم صفوفهم وتدافع عن حقوقهم ومصالحهم.
➖ تعدادات للباعة الجائلين:
🔶 الأرقام الحكومية:
🔹 وفقًا للأرقام الرسمية الصادرة عن الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، فإن إجمالي عدد الباعة المتجولون في مصر تخطي 126 ألف بائع متجول، يعمل الغالبية العظمي ضمن خارج منظومة الاقتصاد الرسمي بعيدًا عن المظلة الضريبية.
🔶 تعداد منظمات العمل:
🔹 بحسب بحث أجراه مركز المشروعات الدولية الخاصة، وهو جزء من غرفة التجارة الأمريكية في واشنطن، فإنه قدَّر عدد الباعة المتجولين في مصر بـ5.5 مليون بائع، على اعتبار أن مهنة البائع المتجول هي مهنة أوجدها المواطن لنفسه.
🔹 70% من الباعة المتجولين في محافظات القاهرة والإسكندرية وبورسعيد والمنيا.
🔶 تعداد السلطة التشريعية:
🔹 بحسب النائبة هالة أبو السعد وكيل لجنة المشروعات الصغيرة بمجلس النواب، فإن عدد الباعة الجائلين نحو 6 ملايين بائع، وأنه منذ عام 2000، دخل ضمن فئة الباعة الحاصلين على مؤهلات عليا، وأصبح هيكل الباعة الجائلين مختلف تماما عما كان عليه.
تصريح د.علاء عز جاء ضمن تصريح صحفي له لموقع اليوم السابع.
❓ من هو البائع المتجول؟
🔹 عَرَّف القانون رقم 33 لسنة 1957 البائع المتجول بأنه كل من يبيع سلعًا أو بضائع أو يعرضها للبيع أو يمارس حرفة أو صناعة في أي طريق أو مكان عام دون أن يكون له محل ثابت.
🔹 كل من يتجول من مكان إلى آخر أو يذهب إلى المنازل ليبيع سلعًا أو بضائع أو يعرضها للبيع أو يمارس حرفة أو صناعة بالتجول .
🔹 لا يجوز ممارسة حرفة بائع متجولا إلا بعد الحصول على ترخيص في ذلك من السلطة القائمة على أعمال التنظيم في الجهة التي تمارس الحرفة فيها وتصرف مع الترخيص علامة مميزة، ويصدر ببيان إجراءات منح الترخيص وشروطه وأوضاعه وبتحديد الرسوم التي تحصل عنه وعن تجديده وعن اعطاء صورة منه في حالة فقده أو تلفه وبتحديد ثمن العلامة المميزة قرار من وزير الشئون البلدية والقروية على ألا تجاوز الرسوم المفروضة في كل حالة مائة مليم.
❓ما هي إجراءات حصول البائع المتجول على رخصة؟
🔹 صورة بطاقة الرقم القومي سارية.
🔹 اسم الطالب ولقبه وجنسيته ومحل إقامته ونوع الوحدة والمساحة اللازمة لها.
🔹 الحيز الجغرافي المطلوب الترخيص به.
🔹 صحيفة الحالة الجنائية حديثة صادرة بما لا يجاوز ثلاثة أشهر سابقة على تقديم طلب الترخيص.
🔹 شهادة تأدية الخدمة العسكرية أو الإعفاء عنها أو تأجيلها بالنسبة للذكور، وشهادة تأدية الخدمة.
❓ما هي أنواع الباعة المتجولين؟
🔹 بائع لم ينل قسطاً من التعليم.
🔹 بائع حصل علي مؤهل عال وضل طريقه في الوصول إلي وظيفة.
🔹 موظف لا يكفي راتبه لتوفير حياة كريمة فيلجأ لهذه المهنة.
❓ما هي البيانات الإحصائية للباعة المتجولين؟
🔹 تقدر تجارة الشوارع والباعة الجائلين في مصر بحوالي 80 مليار جنيه سنويًا.
🔹 68% من الباعة الجائلين تقل أعمارهم عن 40 سنة .
🔹 30% يحملون مؤهلات متوسطة و 3% يحملون مؤهلات جامعية.
🔹 67% من الباعة يعولون أربعة أفراد في المتوسط.
🔹 37% من الباعة وافدين من محافظات أخري.
🔹 90% من الباعة علي استعداد للتحول للشرعية وتحمل أعباء تنظيم القطاع.
🔹 26% من العينة دفعوا رشوة أكثر من مرة للبقاء في مواقعهم.
🔹 87% على استعداد لدفع إشغال طريق بصفة سنوية.
🔹 98% من الباعة الجائلين حاليًا مخالفين للقوانين.
❓ لماذا ارتفع أعداد الباعة المتجولين ؟
🔹 بحسب تقرير أعده موقع الاشتراكي، فإن الدولة والنظم السياسية المتعاقبة ورجال الأعمال، منظومة الفساد والبيروقراطية، ومنظومة التعليم، ومنظومة الدعم، ومنظومة الصحة، النظام الرأسمالي العالمي وصندوق النقد الدولي والتبعية الاقتصادية هم جميعاً مسئولون عن معاناة تلك الفئة من البشر، الذين لم يطمعوا سوى في الحصول على أقل أسباب الحياة.
🔹 كما أن المجتمع والنظم السياسية المتعاقبة بسياساتها الرأسمالية المتوحشة هم من دفعوا بأولئك إلى الشوارع بعد أن ضاقت بهم أسباب الحياة، والآن هم يطالبون بطردهم من الشوارع، لكي يعدوا جيل جديد من البلطجية والسارقين والقتلة والغانيات.
🔹 كذلك تُظهر الإحصائيات أن 87% من الباعة الجائلين لا يرضون أن يعمل أبناؤهم بنفس المهنة. وهو الأمر الذي يعكس بلا شك عدم رضا أولئك الباعة عن مهنتهم وأسلوب حياتهم، ويعكس ما يلقاه هؤلاء البائعون من تعب وإهانة في سبيل سد احتياجاتهم الأساسية.
🔹 هؤلاء الباعة لفظهم المجتمع، ولفظتهم الدولة بمؤسساتها، فلم ترع كبيرهم، ولم تحم صغيرهم، لم تهتم بمن تعلم منهم وصار خريج جامعي ما دام من الطبقة الفقيرة، ولم تبحث عن أولئك الذين منعتهم ظروف الحياة من استكمال تعليمهم فأصبحوا أُميين.
❓ ماهو الحل لظاهرة البائع المتجول ؟
🔹 المستوي الأول التشريعي بتعديل القوانين المعمول بها منذ الأربعينات والخمسينات وإيجاد نظام مرن للتراخيص وشروط الحصول عليها وتجديدها والغرامات والتدريب اللازم للباعة الجائلين . مع تحديد المميزات التي يحصل عليها البائع كحقه في التأمين الاجتماعي والتأمين الصحي ورعايته اجتماعياً وثقافياً.
🔹 المستوي الثاني بتشكيل لجنة علي مستوي كل وحدة محلية للبيع الجائل تحدد مواقع الأسواق الثابتة والأسبوعية وتنظيم العمال بها ومراقبتها وبشرط تمثيل الباعة الجائلين ومنظماتهم في عضوية هذه اللجان.
🔹 المستوي الثالث من الباعة الجائلين أنفسهم بتكوين نقابات عمالية مستقلة وتعاونيات مستقلة وروابط اجتماعية وجمعيات تنظم صفوفهم وتدافع عن حقوقهم ومصالحهم.