قاعدين تتكلموا إن فيه لاجئين موجودين في مصر، مش عايز أقول اسم دول عشان الناس اللي موجودة، احنا مش بنقول عليهم لاجئين، إحنا بنقول عليهم ضيوف في مصر، ما بنقولش عليهم لاجئين أبدًا، طب هم 5 ولا 6 أيًا كان عددهم، إحنا كنا بنقول دايمًا قعدنا نتكلم عن إنهم 5 مليون، السفيرة نائلة النهاردة بتقولنا من واقع الأرقام المتاحة هم 6 مليون.
سياق التصريح
التصحيح
من
لم يصل عدد اللاجئين في مصر إلى 5 أو 6 مليون لاجئ، وإنما يبلغ عدد المسجلين بمفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في مصر، 280 ألف لاجئ عام 2019، ولكن من وصل عددهم إلى 6 ملايين هم المهاجرين حسب تصريحات مدير مكتب منظمة الهجرة الدولية إلى مصر اليوم في جريدة الأهرام.
ونفت المفوضية على لسان المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، فيليبو غراندي، وجود 5 ملايين لاجئ في مصر، قائلًا إن "الأمر يتوقف على تعريف كل طرف للاجئ".
وحسب المادة الأولى من اتفاقية 1951 الخاصة بوضع اللاجئين، والموقعة عليها مصر، فإن اللاجئ "شخص يوجد خارج بلد جنسيته أو بلد إقامته المعتادة، بسبب خوف له ما يبرره من التعرض للاضطهاد بسبب العنصر، أو الدين، أو القومية، أو الانتماء إلى طائفة اجتماعية معينة، أو إلى رأي سياسي، ولا يستطيع بسبب ذلك الخوف أو لا يريد أن يستظل / تستظل بحماية ذلك البلد أو العودة إليه خشية التعرض للاضطهاد.
تصريح الرئيس عبدالفتاح السيسي، جاء خلال كلمته بمنتدى شباب العالم، المقام في شرم الشيخ.
❓كم بلغ عدد اللاجئين في مصر خلال السنوات الماضية؟
🔹 2016: 263 ألف و426 لاجئ
🔹 2017: 289 ألف و231 لاجئ.
🔹 2018: 314 ألف و937 لاجئ.
🔹 2019: 280 ألف لاجئ.
➖ حسب المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين.
❓ما أبرز الدول التي تستضيف مصر لاجئيها؟
🔹 سوريا.
🔹 العراق.
🔹 إريتريا.
🔹 إثيوبيا.
🔹 جنوب السودان.
🔹 السودان.
🔹 اليمن.
❓ما هي أوضاع اللاجئين في مصر؟
◀️ حسب مفوضية شؤون اللاجئين فإنه:
🔹 رغم حسن الضيافة التي تبديها مصر ودعمها للاجئين، بما في ذلك توفير التعليم المجاني والوصول إلى خدمات الرعاية الصحية على قدم المساواة مع المصريين.
◀️ تشير المفوضية إلى:
🔹 80% من اللاجئين في مصر يعيشون في أوضاع بائسة.
برامج اللاجئين الحالية لا تحصل سوى على 4% من التمويل المطلوب لها.
🔹العديد من اللاجئين في مصر يكافحون من أجل توفير الطعام لأسرهم وإرسال أطفالهم إلى المدرسة والحفاظ على مساكنهم.
❓بماذا تفسر مصر رقمها المختلف عن رقم المفوضية بشأن اللاجئين؟
◀️ حسب المستشار عمر مروان، وزير شئون مجلس النواب في كلمته أمام مجلس حقوق الإنسان:
🔹 هناك 250 ألف لاجئ وطالب لجوء من 55 جنسية مختلفة، مسجلين في مكتب المفوضية السامية للاجئين في مصر.
🔹 لكن الـ5 ملايين هم من "فر معظمهم من النزاعات المسلحة في دول الجوار الجغرافي، ولم يطالبوا بوضعية اللجوء، لسهولة اندماجهم في المجتمع المصري".
ونفت المفوضية على لسان المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، فيليبو غراندي، وجود 5 ملايين لاجئ في مصر، قائلًا إن "الأمر يتوقف على تعريف كل طرف للاجئ".
وحسب المادة الأولى من اتفاقية 1951 الخاصة بوضع اللاجئين، والموقعة عليها مصر، فإن اللاجئ "شخص يوجد خارج بلد جنسيته أو بلد إقامته المعتادة، بسبب خوف له ما يبرره من التعرض للاضطهاد بسبب العنصر، أو الدين، أو القومية، أو الانتماء إلى طائفة اجتماعية معينة، أو إلى رأي سياسي، ولا يستطيع بسبب ذلك الخوف أو لا يريد أن يستظل / تستظل بحماية ذلك البلد أو العودة إليه خشية التعرض للاضطهاد.
تصريح الرئيس عبدالفتاح السيسي، جاء خلال كلمته بمنتدى شباب العالم، المقام في شرم الشيخ.
❓كم بلغ عدد اللاجئين في مصر خلال السنوات الماضية؟
🔹 2016: 263 ألف و426 لاجئ
🔹 2017: 289 ألف و231 لاجئ.
🔹 2018: 314 ألف و937 لاجئ.
🔹 2019: 280 ألف لاجئ.
➖ حسب المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين.
❓ما أبرز الدول التي تستضيف مصر لاجئيها؟
🔹 سوريا.
🔹 العراق.
🔹 إريتريا.
🔹 إثيوبيا.
🔹 جنوب السودان.
🔹 السودان.
🔹 اليمن.
❓ما هي أوضاع اللاجئين في مصر؟
◀️ حسب مفوضية شؤون اللاجئين فإنه:
🔹 رغم حسن الضيافة التي تبديها مصر ودعمها للاجئين، بما في ذلك توفير التعليم المجاني والوصول إلى خدمات الرعاية الصحية على قدم المساواة مع المصريين.
◀️ تشير المفوضية إلى:
🔹 80% من اللاجئين في مصر يعيشون في أوضاع بائسة.
برامج اللاجئين الحالية لا تحصل سوى على 4% من التمويل المطلوب لها.
🔹العديد من اللاجئين في مصر يكافحون من أجل توفير الطعام لأسرهم وإرسال أطفالهم إلى المدرسة والحفاظ على مساكنهم.
❓بماذا تفسر مصر رقمها المختلف عن رقم المفوضية بشأن اللاجئين؟
◀️ حسب المستشار عمر مروان، وزير شئون مجلس النواب في كلمته أمام مجلس حقوق الإنسان:
🔹 هناك 250 ألف لاجئ وطالب لجوء من 55 جنسية مختلفة، مسجلين في مكتب المفوضية السامية للاجئين في مصر.
🔹 لكن الـ5 ملايين هم من "فر معظمهم من النزاعات المسلحة في دول الجوار الجغرافي، ولم يطالبوا بوضعية اللجوء، لسهولة اندماجهم في المجتمع المصري".