محمد مرسي مكنش عنده مشاكل وهو في السجن مشتكاش من حاجة، ومقالش عندي أمراض مزمنة، ومقالش ودوني مستشفى السجن، مفيش في تقرير حالته إنه اشتكى من أمراض (..) وتقرير الأمم المتحدة الأخير عن حالة مرسي كاذب ومسيس
سياق التصريح
التصحيح
من
اشتكى الرئيس الأسبق محمد مرسي من حالته الصحية، خلال إحدى جلسات محاكمته عام 2017، وقال إنه مهدد في حياته، وإنه تعرّض لغيبوبة كاملة يومي 5 و6 يونيو 2017، وأراد مناقشة المحكمة في ملفات قال إنها تتعلق بـ"صحته وحياته في المقام الأول".
وذكر مرسي أنه "بسبب انخفاض ضغط الدم لديه فإنه يعاني من غياب الوعي أحيانًا، وبسبب عدم علاج مرض السكري فإن حالة الإبصار بعينه اليسرى تتدهور".
وفي فبراير 2017 تم نقله إلى أحد المستشفيات الخاصة لشكواه من آلام مستمرة فى ذراعه اليسرى وتم تحويله إلى مستشفى الشرطة بالعجوزة، حسب مصدر أمني.
وقدمت النيابة إلى هيئة محاكمة مرسي في جلسة 13 ديسمبر 2017 مذكرة من قطاع مصلحة السجون محررة بتاريخ 10 ديسمبر 2017، تفيد بتوقيع الكشف الطبي عليه، وفحص شكواه الطبية، وانتهت في تقريرها إلى أن "المريض يشكو من القناة الدمعية بالعين اليسرى، والسكر منذ زمن بعيد، وتم إجراء إشاعات على ركبتيه، وفحص قاع العين، وقياس النظر، وضغط العين، وقد رفض المحكوم عليه سحب عينة الدم لبيان تأثير مرض السكر على كليتيه"، وأوصت اللجنة في تقريرها بإجراء أشعة رنين مغناطيسي على المخ، بالإضافة إلى أشعة بانوراما على الأسنان.
كما قالت أسرته، أكثر من مرة، إن حالته الصحية سيئة، وقال نجله الراحل "عبدالله" في تصريحات سابقة، إن والده "يقبع في السجن بلا رعاية صحية، ويعاني من اعتلال الصحة بسبب ظروف احتجازه القاسية، وحرمانه من العلاج أو رؤية أسرته".
وفي مارس 2018 أصدرت أسرته على لسان نجله بيانًا قالت فيه إن "صحته في تدهور بشكل غير مسبوق" وحملّت الرئيس عبد الفتاح السيسي ووزير الداخلية المسؤولية عن حياته، وعدم تلقيه العلاج المناسب.
تصريح أحمد موسى جاء خلال تقديمه برنامجه "على مسئوليتي"، المذاع على "صدى البلد.
❓ماذا قال تقرير خبراء الأمم المتحدة عن وفاة محمد مرسي؟
🔹 كان محتجزًا في حبس انفرادي لمدة 23 ساعة في اليوم، ولم يسمح له برؤية سجناء آخرين حتى في الساعة الوحيدة التي يسمح له بها بالتحرك خارجًا.
🔹 أجبروه على النوم على أرضية خرسانية ببطانية أو بطانيتين فقط، ولم يسمح له قراءة الكتب أو الصحف أو مواد مكتوبة أو سماع الراديو.
🔹 تم حرمانه من أدوية منقذة للحياة والعناية الطبية وهو يعاني من داء السكري وضغط الدم العالي. وتدريجيًا فقد البصر في عينه اليسرى، وتعرض لحالات غيبوبة السكري المتكررة والإغماء مرارًا، وأصيب بالعديد من حالات تسوس الأسنان والتهابات اللثة.
🔹 تم تحذير السلطات المصرية مرارًا من أن ظروف سجن مرسي ستقوّض صحته تدريجيًا وصولا لقتله، ولا يوجد دليل على أن السلطات تحركت لمعالجة هذه المخاوف، على الرغم من أن العواقب كانت متوقعة.
❓ماذا قالت منظمات حقوق الإنسان عن ظروف احتجاز محمد مرسي؟
🔷🔷 هيومن رايتس ووتش- 2017:
🔸 لم يتلق رعاية صحية في محبسه.
🔸 ظروف سجنه "ربما تسهم في تدهور صحته"، واصفة إياها بـ"الانتقام الوحشي".
🔸 السلطات المصرية انتهكت بشكل خطير حقوق مرسي في الإجراءات القانونية الواجبة، وربما تدخلت في توفير العلاج الطبي المناسب له.
🔷🔷 لجنة برلمانية بريطانية:
🔸 مرسي محتجز في ظروف لا تلبي المعايير المصرية والدولية.
🔸 ظروف احتجازه قد تُعَجل بوفاته.
🔸 يعاني من مشكلات صحية، مثل أمراض السكري والكبد والكلى.
🔸 لا يتلق رعاية طبية كافية، وهناك تقارير تشير إلى فقدانه البصر في عينه اليسرى.
❓هل حصل محمد مرسي على حقه القانوني في الزيارات داخل السجن؟
◀️ لا، سمحت السلطات المصرية لأسرته زيارته في محبسه، 4 مرات فقط، منذ عزله وحبسه، في يوليو 2013.
🔹 الأولى: في سجن برج العرب - نوفمبر 2013- لهيئة دفاعه وأفراد من الأسرة.
🔹 الثانية: في سجن طرة- يونيو 2017- زوجته ونجلته الشيماء ومحاميه.
🔹 الثالثة: في سجن طرة- نوفمبر 2017- للمحامي فقط.
🔹 الرابعة: سبتمبر 2018- سمح لأفراد من الأسرة بزيارته.
وذكر مرسي أنه "بسبب انخفاض ضغط الدم لديه فإنه يعاني من غياب الوعي أحيانًا، وبسبب عدم علاج مرض السكري فإن حالة الإبصار بعينه اليسرى تتدهور".
وفي فبراير 2017 تم نقله إلى أحد المستشفيات الخاصة لشكواه من آلام مستمرة فى ذراعه اليسرى وتم تحويله إلى مستشفى الشرطة بالعجوزة، حسب مصدر أمني.
وقدمت النيابة إلى هيئة محاكمة مرسي في جلسة 13 ديسمبر 2017 مذكرة من قطاع مصلحة السجون محررة بتاريخ 10 ديسمبر 2017، تفيد بتوقيع الكشف الطبي عليه، وفحص شكواه الطبية، وانتهت في تقريرها إلى أن "المريض يشكو من القناة الدمعية بالعين اليسرى، والسكر منذ زمن بعيد، وتم إجراء إشاعات على ركبتيه، وفحص قاع العين، وقياس النظر، وضغط العين، وقد رفض المحكوم عليه سحب عينة الدم لبيان تأثير مرض السكر على كليتيه"، وأوصت اللجنة في تقريرها بإجراء أشعة رنين مغناطيسي على المخ، بالإضافة إلى أشعة بانوراما على الأسنان.
كما قالت أسرته، أكثر من مرة، إن حالته الصحية سيئة، وقال نجله الراحل "عبدالله" في تصريحات سابقة، إن والده "يقبع في السجن بلا رعاية صحية، ويعاني من اعتلال الصحة بسبب ظروف احتجازه القاسية، وحرمانه من العلاج أو رؤية أسرته".
وفي مارس 2018 أصدرت أسرته على لسان نجله بيانًا قالت فيه إن "صحته في تدهور بشكل غير مسبوق" وحملّت الرئيس عبد الفتاح السيسي ووزير الداخلية المسؤولية عن حياته، وعدم تلقيه العلاج المناسب.
تصريح أحمد موسى جاء خلال تقديمه برنامجه "على مسئوليتي"، المذاع على "صدى البلد.
❓ماذا قال تقرير خبراء الأمم المتحدة عن وفاة محمد مرسي؟
🔹 كان محتجزًا في حبس انفرادي لمدة 23 ساعة في اليوم، ولم يسمح له برؤية سجناء آخرين حتى في الساعة الوحيدة التي يسمح له بها بالتحرك خارجًا.
🔹 أجبروه على النوم على أرضية خرسانية ببطانية أو بطانيتين فقط، ولم يسمح له قراءة الكتب أو الصحف أو مواد مكتوبة أو سماع الراديو.
🔹 تم حرمانه من أدوية منقذة للحياة والعناية الطبية وهو يعاني من داء السكري وضغط الدم العالي. وتدريجيًا فقد البصر في عينه اليسرى، وتعرض لحالات غيبوبة السكري المتكررة والإغماء مرارًا، وأصيب بالعديد من حالات تسوس الأسنان والتهابات اللثة.
🔹 تم تحذير السلطات المصرية مرارًا من أن ظروف سجن مرسي ستقوّض صحته تدريجيًا وصولا لقتله، ولا يوجد دليل على أن السلطات تحركت لمعالجة هذه المخاوف، على الرغم من أن العواقب كانت متوقعة.
❓ماذا قالت منظمات حقوق الإنسان عن ظروف احتجاز محمد مرسي؟
🔷🔷 هيومن رايتس ووتش- 2017:
🔸 لم يتلق رعاية صحية في محبسه.
🔸 ظروف سجنه "ربما تسهم في تدهور صحته"، واصفة إياها بـ"الانتقام الوحشي".
🔸 السلطات المصرية انتهكت بشكل خطير حقوق مرسي في الإجراءات القانونية الواجبة، وربما تدخلت في توفير العلاج الطبي المناسب له.
🔷🔷 لجنة برلمانية بريطانية:
🔸 مرسي محتجز في ظروف لا تلبي المعايير المصرية والدولية.
🔸 ظروف احتجازه قد تُعَجل بوفاته.
🔸 يعاني من مشكلات صحية، مثل أمراض السكري والكبد والكلى.
🔸 لا يتلق رعاية طبية كافية، وهناك تقارير تشير إلى فقدانه البصر في عينه اليسرى.
❓هل حصل محمد مرسي على حقه القانوني في الزيارات داخل السجن؟
◀️ لا، سمحت السلطات المصرية لأسرته زيارته في محبسه، 4 مرات فقط، منذ عزله وحبسه، في يوليو 2013.
🔹 الأولى: في سجن برج العرب - نوفمبر 2013- لهيئة دفاعه وأفراد من الأسرة.
🔹 الثانية: في سجن طرة- يونيو 2017- زوجته ونجلته الشيماء ومحاميه.
🔹 الثالثة: في سجن طرة- نوفمبر 2017- للمحامي فقط.
🔹 الرابعة: سبتمبر 2018- سمح لأفراد من الأسرة بزيارته.
مصادر
