رامي شعث الأن مواطن فرنسي وفلسطيني، بعد إسقاط الجنسية المصرية عنه..وكنت أتمنى يتكلم عن المحتل الإسرائيلي كما انتقد مصر
التصحيح
من
✅ رامى شعث لا يحمل الجنسية الفرنسية، بل زوجته سيلين لوبران هى من تحمل الجنسية الفرنسية، وفي الوقت الحالي فقط يحمل الناشط المفرج عنه حديثا الجنسية الفلسطينية فقط بعد إسقاط الجنسية المصرية كشرط للإفراج عنه من محبسه.

✅ والحقيقة أن رامي هو ناشط سياسي الجزء الأكبر من نشاطه كان معارضة ومقاومة لإسرائيل، ورامي هو أحد منسقي "حركة المقاطعة وسحب الاستثمارات وفرض العقوبات" "بي دي إس" (BDS) الداعية لمقاطعة إسرائيل، وهي الحركة التي تصف نفسها على موقعها الإلكتروني ب :لقد نجحت حركة مقاطعة إسرائيل (BDS) في بداية عزل النظام الإسرائيلي أكاديمياً وثقافياً وسياسياً، وإلى درجة ما اقتصادياً كذلك، حتى بات هذا النظام يعتبر الحركة اليوم من أكبر "الأخطار الاستراتيجية" المحدقة بها.

💬 وأعلن رامي بعد خروجه من السجن في حوار صحفي ردا على السبب الرئيسي لسجنه في مصر وقال :
بشكل واضح تم إبلاغ والدي، الذي حاول التدخل للإفراج عني، أنني أضر بعلاقة مصر مع إسرائيل

💬 وتصريح موسى عن شعث جاء بعد كلمته أمام البرلمان الأوروبي، واللي قال فيها : إن مصر تحولت إلى جمهورية خوف وإرهاب.

✅ من ناحية تانية فرنسا أعلنت على لسان رئيسها إيمانويل ماكرون في ديسمبر 2020، إنه تحدث خلال زيارة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي لباريس في نفس الشهر عن وضع رامي شعث اللى تم توقيفه منذ يوليو 2019 على خلفية قضية تعرف في مصر بأسم " خلية الأمل"، ووقتها تم ترحيل زوجته الفرنسية إلى باريس.

✅ رامى شعث ظهر يوم 8 يناير 2021 في فرنسا بعد الإفراج عنه، ووقتها قالت أسرته في بيان لها إنه الأفراج تم يوم 6 يناير، بعدها التقي شعث ممثل عن السلطة الفلسيطنية وسافر الأردن ومنها إلى فرنسا
في نفس يوم وصول رامي شعث لفرنسا، كتب الرئيس الفرنسي عبر حسابه على تويتر وقال إنه بيرحب بقرار السلطات المصرية بالإفراج عنه وانه يشارك ارتياح زوجته سيلين لو برون
في حوار لرامي شعث بعد الإفراج عنه مع صحيفة لوموند الفرنسية قال إن فرنسا لعبت دورا رئيسيا في إطلاق سراحه، لكن يجب عليها أن تفعل أكثر وتقوم بتسليم قوائم شخصيات مسجونة إلى السلطات المصرية، بغض النظر عن ميولهم السياسية

💬 جاء تصريح أحمد موسى خلال برنامجه على مسئوليتي على شاشة صدى البلد
مقدم برنامج "على مسؤوليتي"
قناة "صدى البلد"