زيارة وفد وفد الدبلوماسية الشعبية بقيادة حمدين صباحي في 2011 منحت الدعم لإثيوبيا ورفعت بسببها حجم تخزين المياه خلف سد النهضة من 14 مليار متر مكعب إلى 74 مليار
سياق التصريح
التصحيح
من
✅ الحقائق:
✅ تصريح أحمد موسى مضلًل، لأن إثيوبيا أعلنت رفع حجم تخزين المياه خلف سد النهضة من 16.5 مليار متر مكعب إلى 62 مليار متر مكعب في 31 مارس 2011، أي قبل زيارة الوفد إلى إثيوبيا في نهاية إبريل 2011 بشهر كامل، ثم رفعت السعة مرة أخرى حتى وصلت بها إلى 74 مليار متر مكعب في عام 2012 وليس بعد الزيارة.
جاء تصريح احمد موسى - على مسئوليتي خلال تقديم برنامج على مسؤوليتي على قناة صدى البلد
❓ إيه نتايج زيارة وفد الدبلوماسية الشعبية إلى إثيوبيا في 2011؟
🔹 في أبريل 2011 نجح وفد الدبلوماسية الشعبية، خلال الزيارة في إقناع إثيوبيا بتأجيل تصديق البرلمان علي "اتفاقية عنتيبي" اللي كانت وقعتها مع دول حوض النيل، واللي بتنهي بيها الحصص التاريخية لمصر والسودان وفقا لاتفاقيات 1929 و1959.
🔹 كمان وافقت أديس أبابا خلال الزيارة على السماح لفريق من الخبراء بفحص تأثيرات مشروع سد النهضة على مصر.
🔹 في سبتمبر 2011 اتفقت السلطات المصرية والإثيوبية على تشكيل لجنة دولية، تدرس آثار بناء سد النهضة بناء على ما أجرى من مشاورات خلال زيارة الدبلوماسية الشعبية.
🔹 في مايو 2012 بدأت اللجنة أعمالها بفحص الدراسات الهندسية الإثيوبية ومدى التأثير المحتمل للسد على مصر والسودان.
✅ تصريح أحمد موسى مضلًل، لأن إثيوبيا أعلنت رفع حجم تخزين المياه خلف سد النهضة من 16.5 مليار متر مكعب إلى 62 مليار متر مكعب في 31 مارس 2011، أي قبل زيارة الوفد إلى إثيوبيا في نهاية إبريل 2011 بشهر كامل، ثم رفعت السعة مرة أخرى حتى وصلت بها إلى 74 مليار متر مكعب في عام 2012 وليس بعد الزيارة.
جاء تصريح احمد موسى - على مسئوليتي خلال تقديم برنامج على مسؤوليتي على قناة صدى البلد
❓ إيه نتايج زيارة وفد الدبلوماسية الشعبية إلى إثيوبيا في 2011؟
🔹 في أبريل 2011 نجح وفد الدبلوماسية الشعبية، خلال الزيارة في إقناع إثيوبيا بتأجيل تصديق البرلمان علي "اتفاقية عنتيبي" اللي كانت وقعتها مع دول حوض النيل، واللي بتنهي بيها الحصص التاريخية لمصر والسودان وفقا لاتفاقيات 1929 و1959.
🔹 كمان وافقت أديس أبابا خلال الزيارة على السماح لفريق من الخبراء بفحص تأثيرات مشروع سد النهضة على مصر.
🔹 في سبتمبر 2011 اتفقت السلطات المصرية والإثيوبية على تشكيل لجنة دولية، تدرس آثار بناء سد النهضة بناء على ما أجرى من مشاورات خلال زيارة الدبلوماسية الشعبية.
🔹 في مايو 2012 بدأت اللجنة أعمالها بفحص الدراسات الهندسية الإثيوبية ومدى التأثير المحتمل للسد على مصر والسودان.