فاق المصريون، على كابوس يوم جمعة الغضب 28 يناير 2011 وهو اليوم المرعب الذى لم تعشه مصر منذ عصر الاضمحلال الأول
التصحيح
من
✅ الحقائق:
✅ كان يوم 28 يناير 2011 الذي يصفه الكاتب بـ"الكابوس" أحد أهم أيام ثورة 25 يناير، واللي وصفت في ديباجة دستور جمهورية مصر العربية بأنها: "إرادة شعبية جارفة.. دعت إلى العيش بحرية وكرامة إنسانية تحت ظلال العدالة الاجتماعية، واستعادت للوطن إرادته المستقلة."
✅ الدستور المصري وصف الثورة: "هذه الثورة امتداد لمسيرة نضال وطنى كان من أبرز رموزه أحمد عرابى، ومصطفى كامل، ومحمد فريد، وتتويج لثورتين عظيمتين فى تاريخنا الحديث( 1919 و1952)".
✅ كما وصفت هي بالإضافة إلى 30 يونيو، بأنها فريدة بين الثورات الكبرى فى تاريخ الإنسانية، بكثافة المشاركة الشعبية التى قدرت بعشرات الملايين، وبدور بارز لشباب متطلع لمستقبل مشرق، وبتجاوز الجماهير للطبقات والإيديولوجيات نحو آفاق وطنية وإنسانية أكثر رحابة، وبحماية جيش الشعب للإرادة الشعبية وهى أيضاً فريدة بسلميتها وبطموحها أن تحقق الحرية والعدالة الاجتماعية معا.
✅ أعلنت لجنة تقصي الحقائق حول أحداث العنف التي صاحبت ثورة 25 يناير، برئاسة المستشار عادل قورة، تقريرها النهائي أن: 25 يناير 2011 ثورة اجتماعية كاملة بمعنى الكلمة إذ شكلت حدثا فاصلا بين عهدين ونقلة كبيرة بين نظامين. وكانت هناك عوامل بمثابة الوقود الذي أشعل هذه الثورة يمكن إيجازها في:
📌 الفساد السياسي.
📌 غياب شبه كامل للحريات العامة والأساسية وصنع ديمقراطية ديكورية فقط لم يتفاعل معها الشعب المصري.
📌 غيبة العدالة الاجتماعية وبروز الفوارق الشاسعة بين الطبقات حتى صارت تقريبا طبقتين فقط.
📌 تخلى النظام السابق نهائيا عن مسئولياته السياسية والاجتماعية تجاه المواطنين.
📌 انتشار الرشوة والمحسوبية حتى أصبحت لغة وثقافة متعارف عليها يوميا فى حياة المصريين.
📌 القمع الأمني الذي استخدمه النظام في تمرير مشاريعه وإسكات الأفواه المعارضة له. والتضليل الإعلامي وتفريغ الحقائق من مضمونها.
✅ كان يوم 28 يناير 2011 الذي يصفه الكاتب بـ"الكابوس" أحد أهم أيام ثورة 25 يناير، واللي وصفت في ديباجة دستور جمهورية مصر العربية بأنها: "إرادة شعبية جارفة.. دعت إلى العيش بحرية وكرامة إنسانية تحت ظلال العدالة الاجتماعية، واستعادت للوطن إرادته المستقلة."
✅ الدستور المصري وصف الثورة: "هذه الثورة امتداد لمسيرة نضال وطنى كان من أبرز رموزه أحمد عرابى، ومصطفى كامل، ومحمد فريد، وتتويج لثورتين عظيمتين فى تاريخنا الحديث( 1919 و1952)".
✅ كما وصفت هي بالإضافة إلى 30 يونيو، بأنها فريدة بين الثورات الكبرى فى تاريخ الإنسانية، بكثافة المشاركة الشعبية التى قدرت بعشرات الملايين، وبدور بارز لشباب متطلع لمستقبل مشرق، وبتجاوز الجماهير للطبقات والإيديولوجيات نحو آفاق وطنية وإنسانية أكثر رحابة، وبحماية جيش الشعب للإرادة الشعبية وهى أيضاً فريدة بسلميتها وبطموحها أن تحقق الحرية والعدالة الاجتماعية معا.
✅ أعلنت لجنة تقصي الحقائق حول أحداث العنف التي صاحبت ثورة 25 يناير، برئاسة المستشار عادل قورة، تقريرها النهائي أن: 25 يناير 2011 ثورة اجتماعية كاملة بمعنى الكلمة إذ شكلت حدثا فاصلا بين عهدين ونقلة كبيرة بين نظامين. وكانت هناك عوامل بمثابة الوقود الذي أشعل هذه الثورة يمكن إيجازها في:
📌 الفساد السياسي.
📌 غياب شبه كامل للحريات العامة والأساسية وصنع ديمقراطية ديكورية فقط لم يتفاعل معها الشعب المصري.
📌 غيبة العدالة الاجتماعية وبروز الفوارق الشاسعة بين الطبقات حتى صارت تقريبا طبقتين فقط.
📌 تخلى النظام السابق نهائيا عن مسئولياته السياسية والاجتماعية تجاه المواطنين.
📌 انتشار الرشوة والمحسوبية حتى أصبحت لغة وثقافة متعارف عليها يوميا فى حياة المصريين.
📌 القمع الأمني الذي استخدمه النظام في تمرير مشاريعه وإسكات الأفواه المعارضة له. والتضليل الإعلامي وتفريغ الحقائق من مضمونها.