الأعمار أقل من 35 سنة، ويمثلوا حوالي 60 أو 65 % من المجتمع، لا يقرءون الصحف ولا يشاهدون التلفزيون
التصحيح
من
لا تمثل الأعمار أقل من 35 سنة ويستطيعون مشاهدة التلفزيون وقراءة الصحف 60 أو 65% من المجتمع، فحسب آخر إحصاء للجهاز المركزي للتعبئة، فإن فئة الشباب من عمر (18-29) تمثل 20.2 مليون شخص، بنسبة تقارب 21% من سكان مصر، أما ما دون 18 سنة فبلغ عددهم 38.8 مليون طفل، و 32.9% منهم هم الأطفال في الفئة العمرية (0 – 4 سنوات)، أي لا يستطيعون قراءة الصحف أو مشاهدة التليفزيون ومن هم أكبر من ذلك 26 مليون، أي ما يقارب 26%، هذا بخلاف المتسربين من التعليم، لذلك فبأي حال من الأحوال لن تصل نسبة من هم أقل من 35 سنة ويستطيعون مشاهدة التلفزيون ومطالعة الصحف 60 أو 65% من إجمالي عدد سكان مصر.

جاء تصريح وزير الدولة للإعلام أسامة هيكل في تدوينة نشرتها الصحفة الرسمية للوزارة.


❓ من يقرأ الصحف في مصر؟
🔹 بتواجه الصحافة الورقية محنة كبيرة، بعدما تراجعت أعداد توزيع الصحف.
🔹 عدد التوزيع اليومي بلغ 1.4 مليون نسخة عام 2018، حسب جهاز التعبئة والإحصاء.
🔹 الجهاز المركزي للتعبئة العـامة والإحصاء، في تقريره الذي أصدره بمناسبة اليوم العالمي للصحافة، أن عدد النسـخ الموزعة للصحف العامة محلياً وخارجياً بلغ 547.2 مليـــون نسخة عـام 2018، مقابل 510.2 مليون نسخة عام 2017، بزيادة 7.2٪ .


🔴 لكن في مقابل أرقام الجهاز الحكومي نشر موقع مصراوي أرقامًا أخرى عام 2017:
🔹 الصحف الورقية لا يتخطى توزيعها اليومي 400 ألف نسخة.
🔹 الأهرام الأعلى توزيعها بـ 110 ألف نسخة يوميا
🔹 الأخبار من 100: 90 ألف نسخة يوميا
🔹 المصري اليوم 80 ألف نسخة يوميا
🔹 الجمهورية من 35 إلى 45 ألف نسخة يوميا
🔹 الوطن من 15: 20 ألف نسخة يوميا
🔹 اليوم السابع 10 آلاف نسخة يوميا
🔹 الشروق 7 : 8 آلاف نسخة يوميا

❓أمتى وصلت الصحف المصرية إلى أرقامًا قياسية؟
◀️ شهدت الصحافة الورقية صعودا تاريخيا بعد ثورة 25 يناير 2011، عندما اقتربت وقتها من حاجز المليوني نسخة يوميا.


❓كم عدد الصحف والدوريات في مصر؟
◀️ 70 صحيفة عامة حسب جهاز التعبئة والإحصاء عام 2018
🔹 منها 3 صحف حزبية.
🔹 131 دورية حكومية وعامة وخاصة.

❓ووصلت فين مديونيات الصحف الحكومية ؟
🔹 8 مؤسسات صحفية حكومية، تملك أكثر من 52 مطبوعة، ديونها أكثر من 12 مليار جنيه
🔹 منها 500 مليون جنيه تأمينات لموظفيها.


❓ وإيه وضع الصحف الخاصة؟
🔹 انحدار توزيع الصحف الورقية الخاصة، وبالتالي انخفاض حصيلتها من الإعلانات، ما دفع بعضها للتوقف والغلق، أو تقليص العمالة، أو نقل الملكيات.
🔹 استحوذت شركات تابعة للجهات الأمنية على ملكية غالبية الصحف الخاصة في مصر فيما عدا صحفية المصري اليوم مازالت يحتفظ مالكها بها.