منقدرش نقول في نقص في الأسمدة.. هناك جهود للوزارة من أجل توفيرها للمزارعين بشكل مستمر.. وفي توافر للأسمدة في الجميعات الزراعية بشكل كبير
سياق التصريح
التصحيح
من
في 18 أغسطس الجاري، كشفت الجمعية المركزية للائتمان الزراعي التابعة لوزارة الزراعة، عن عجز في توريدات الأسمدة بنسبة 40%، إذ إن الشركات المُنتجة للأسمدة تورد للجمعية نحو 100 ألف طن شهريًا من إجمالي 160 ألف طن تحتاجهم الجمعية. وأكد على عودة، رئيس الجمعية، أن ثمة شكاوى من المزارعين وخاصة في محافظات الصعيد، والنقص يهدد محاصيل القطن والقصب والخضروات والفواكه.
جاء تصريح محمد القرش خلال مداخلة هاتفية مع برنامج مساء DMC
❓إيه هيا أسباب مشكلة نقص الأسمدة؟
🔹 أزمة الأسمدة تتكرر كل عام
🔹 لا تلتزم المصانع بتوريد النسبة المتفق عليه مع وزارة الزراعة بواقع 55 % من إنتاجها
🔹 هناك خلل شديد في منظومة التوزيع.
◀️ تلك الأسباب صرح بها مجدي ملاك وكيل وزارة الزراعة في البرلمان.
◀️ النائب هشام الحصري رئيس لجنة الزراعة بمجلس النواب وصف ما يحدث بـ :"نقص الأسمدة يعد مهزلة ومسرحية هزلية تتكرر سنويًا منذ أكثر من خمسين عامًا".
❓طب ليه رغم تكرار الأزمة سنويا تفاقمت السنة الحالية بشكل أكبر؟
🔹 انتشار وباء كورونا وتوقف الشركات المصرية عن التوريد
🔹 خلل في إدارة ملف السماد المدعم في وزارة الزراعة.
🔹 الخلل الواضح في منظومة التوزيع وعدم وصولها للمحافظات النائية فى الوقت المناسب. بحسب حسين عبدالرحمن نقيب عام الفلاحين.
🔹 الموسم الصيفي الحالي شهد تقاعسا في توزيع الأسمدة في بعض المحافظات وتأخر وصولها في أخرى.
🔹 وزارة الزراعة غضت الطرف عن نقص الأسمدة ولم تقم بواجبها لإجبار مصانع وشركات الأسمدة بصرف الحصص المقررة عليها.
❓إيه حجم الحصص المقررة على مصانع الأسمدة ؟
◀️ 55 % من حجم إنتاج المصنع.
❓وهل بتورد المصانع النسبة بانتظام؟
🔹 بحسب ماهر أبو جبل عضو نقابة الزراعيين والمدير الإقليمي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا لشركة جيت العالمية، فأن شركة أبو قير هي التي تورد السماد المدعم فقط لوزارة الزراعة، أما باقي الشركات فهناك توقف تام منها عن التوريد.
🔹 بعض الشركات الاستثمارية لصناعة الأسمدة، اعترضت منذ عام ٢٠١٦ على قرار إلزامها بتوريد نسبة ٥٥% من إنتاجها للجمعيات، ورفعت دعاوى قضائية وحصلت على أحكام بأن ذلك القراريتعارض مع قانون إنشاء الشركات.
❓وإيه بنود الاتفاق الأساسي بين المصانع والحكومة؟
◀️ الحكومة توفر الغاز للمصانع على أن توجه الشركات المنتجة 55% من إنتاجها السنوي لوزارة الزراعة والباقية توجه للتصدير أو للسوق المحلية.
❓ كام سعر طن الأسمدة؟
🔹 سعر طن الأسمدة في السوق الحر يتراوح بين 4700 و 5200 جنيه حسب البعد عن المصنع والسعر المدعم 3290 جنيها وهو غير متوفر.
🔹 الأسمدة الصيفية المدعمة تقدر بـ2.2 مليون طن توزع بسعر 164.5 لشيكارة اليوريا و159.5 للنترات.
❓وإيه نتائج نقص الأسمدة؟
🔹 ارتفاع أسعار الأسمدة في السوق السوداء.
🔹 يجبر بعض المزارعين على تقليص حصص تسميد المحاصيل مما يضعف الإنتاجية.
🔹 يزيد التكلفة على بعض المزارعين الذين يلجأون للسوق السوداء لتعويض النقص بأسعار مضاعفة.
❓إيه هو تاريخ صناعة الأسمدة في مصر؟
🔹 في عام 1903 بدأ استيراد واستخدام الأسمدة الكيمياوية.
🔹 في عام 1937 إنشاء أول مصنع للأسمدة الفوسفاتية.
🔹 في عام 1950 إنشاء أول مصنع للأسمدة الأزوتية.
❓ومصانع الأسمدة عددها كام؟
🔹 وصل عدد مصانع الأسمدة 17 مصنع الكيمياوية
🔹 11 مصنع أسمدة أزوتية
🔹 4 مصانع أسمدة فوسفاتية
🔹 مصنع أسمدة مركبة
❓وإيه تاريخ دعم الدولة للأسمدة وتوزيعها على الفلاحين؟
🔹 خلال الفترة من 1961 حتى 1986 سيطرت الحكومة على سوق الأسمدة ودعمت أسعارها وأقيمت الشركات المنتجة وأصبح البنك الرئيسي للتنمية والائتمان الزراعي هو الموزع الوحيد للأسمدة
🔹 عام 1992 أزالة الدولة الدعم عن الأسمدة وسمحت لتجار القطاع الخاص والتعاونيات شراء الأسمدة مباشرة من المصانع التجهيز، واستيراد الأسمدة الآزوتية والفوسفاتية التي تخضع لرسوم استيراد 30%.
🔹 عام 1994 تعامل الحكومة مع تجار القطاع الخاص بنحو 70% من السوق.
🔹 في عام 1995 نشب أزمة في إنتاج السماد وأصدرت الحكومة تعليمات لتولي وزارة الزراعة التعامل مع جميع الإنتاج المحلي.
🔹 اتفقت الحكومة مع شركات إنتاج الأسمدة على توريد 55 % من إنتاجها في مقابل دعم الحكومة لتلك الشركات.
❓ إيه حجم إنتاجنا و استهلاكنا من الأسمدة؟
🔹 حجم الإنتاج المحلى للأسمدة 21 مليون طن سنويا.
🔹 9.5 مليون طن فقط هو حجم الاستهلاك.
🔹 تضخ الشركات 55% من الإنتاج لوزارة الزراعة بسعر التكلفة.
🔹 45% من حق الشركات التصرّف فيها للسوق الحرة أو التصدير.
🔹 تصدر الشركات 45% من "السماد النيتروجينى"، وهناك 8 شركات فقط منتجة لهذا النوع في مصر.
❓وكام عدد الشركات المنتجة للأسمدة في مصر؟
◀️ تبلغ أعداد الشركات المنتجة للأسمدة في مصر نحو 22 شركة وهي: شركة أبو قير للأسمدة، شركة النصر للكوك، شركة كيما أسوان، شركة بولي سيرف للأسمدة والكيماويات، مصانع أبو زعبل للأسمدة والمواد الكيماوية، شركة النصر للأسمدة والصناعات الكيماوية، شركة الدلتا للأسمدة، الشركة المالية والصناعية، الشركة المصرية للأسمدة- السويس، شركة السويس للأسمدة، وأخيرا شركة حلوان للأسمدة.
جاء تصريح محمد القرش خلال مداخلة هاتفية مع برنامج مساء DMC
❓إيه هيا أسباب مشكلة نقص الأسمدة؟
🔹 أزمة الأسمدة تتكرر كل عام
🔹 لا تلتزم المصانع بتوريد النسبة المتفق عليه مع وزارة الزراعة بواقع 55 % من إنتاجها
🔹 هناك خلل شديد في منظومة التوزيع.
◀️ تلك الأسباب صرح بها مجدي ملاك وكيل وزارة الزراعة في البرلمان.
◀️ النائب هشام الحصري رئيس لجنة الزراعة بمجلس النواب وصف ما يحدث بـ :"نقص الأسمدة يعد مهزلة ومسرحية هزلية تتكرر سنويًا منذ أكثر من خمسين عامًا".
❓طب ليه رغم تكرار الأزمة سنويا تفاقمت السنة الحالية بشكل أكبر؟
🔹 انتشار وباء كورونا وتوقف الشركات المصرية عن التوريد
🔹 خلل في إدارة ملف السماد المدعم في وزارة الزراعة.
🔹 الخلل الواضح في منظومة التوزيع وعدم وصولها للمحافظات النائية فى الوقت المناسب. بحسب حسين عبدالرحمن نقيب عام الفلاحين.
🔹 الموسم الصيفي الحالي شهد تقاعسا في توزيع الأسمدة في بعض المحافظات وتأخر وصولها في أخرى.
🔹 وزارة الزراعة غضت الطرف عن نقص الأسمدة ولم تقم بواجبها لإجبار مصانع وشركات الأسمدة بصرف الحصص المقررة عليها.
❓إيه حجم الحصص المقررة على مصانع الأسمدة ؟
◀️ 55 % من حجم إنتاج المصنع.
❓وهل بتورد المصانع النسبة بانتظام؟
🔹 بحسب ماهر أبو جبل عضو نقابة الزراعيين والمدير الإقليمي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا لشركة جيت العالمية، فأن شركة أبو قير هي التي تورد السماد المدعم فقط لوزارة الزراعة، أما باقي الشركات فهناك توقف تام منها عن التوريد.
🔹 بعض الشركات الاستثمارية لصناعة الأسمدة، اعترضت منذ عام ٢٠١٦ على قرار إلزامها بتوريد نسبة ٥٥% من إنتاجها للجمعيات، ورفعت دعاوى قضائية وحصلت على أحكام بأن ذلك القراريتعارض مع قانون إنشاء الشركات.
❓وإيه بنود الاتفاق الأساسي بين المصانع والحكومة؟
◀️ الحكومة توفر الغاز للمصانع على أن توجه الشركات المنتجة 55% من إنتاجها السنوي لوزارة الزراعة والباقية توجه للتصدير أو للسوق المحلية.
❓ كام سعر طن الأسمدة؟
🔹 سعر طن الأسمدة في السوق الحر يتراوح بين 4700 و 5200 جنيه حسب البعد عن المصنع والسعر المدعم 3290 جنيها وهو غير متوفر.
🔹 الأسمدة الصيفية المدعمة تقدر بـ2.2 مليون طن توزع بسعر 164.5 لشيكارة اليوريا و159.5 للنترات.
❓وإيه نتائج نقص الأسمدة؟
🔹 ارتفاع أسعار الأسمدة في السوق السوداء.
🔹 يجبر بعض المزارعين على تقليص حصص تسميد المحاصيل مما يضعف الإنتاجية.
🔹 يزيد التكلفة على بعض المزارعين الذين يلجأون للسوق السوداء لتعويض النقص بأسعار مضاعفة.
❓إيه هو تاريخ صناعة الأسمدة في مصر؟
🔹 في عام 1903 بدأ استيراد واستخدام الأسمدة الكيمياوية.
🔹 في عام 1937 إنشاء أول مصنع للأسمدة الفوسفاتية.
🔹 في عام 1950 إنشاء أول مصنع للأسمدة الأزوتية.
❓ومصانع الأسمدة عددها كام؟
🔹 وصل عدد مصانع الأسمدة 17 مصنع الكيمياوية
🔹 11 مصنع أسمدة أزوتية
🔹 4 مصانع أسمدة فوسفاتية
🔹 مصنع أسمدة مركبة
❓وإيه تاريخ دعم الدولة للأسمدة وتوزيعها على الفلاحين؟
🔹 خلال الفترة من 1961 حتى 1986 سيطرت الحكومة على سوق الأسمدة ودعمت أسعارها وأقيمت الشركات المنتجة وأصبح البنك الرئيسي للتنمية والائتمان الزراعي هو الموزع الوحيد للأسمدة
🔹 عام 1992 أزالة الدولة الدعم عن الأسمدة وسمحت لتجار القطاع الخاص والتعاونيات شراء الأسمدة مباشرة من المصانع التجهيز، واستيراد الأسمدة الآزوتية والفوسفاتية التي تخضع لرسوم استيراد 30%.
🔹 عام 1994 تعامل الحكومة مع تجار القطاع الخاص بنحو 70% من السوق.
🔹 في عام 1995 نشب أزمة في إنتاج السماد وأصدرت الحكومة تعليمات لتولي وزارة الزراعة التعامل مع جميع الإنتاج المحلي.
🔹 اتفقت الحكومة مع شركات إنتاج الأسمدة على توريد 55 % من إنتاجها في مقابل دعم الحكومة لتلك الشركات.
❓ إيه حجم إنتاجنا و استهلاكنا من الأسمدة؟
🔹 حجم الإنتاج المحلى للأسمدة 21 مليون طن سنويا.
🔹 9.5 مليون طن فقط هو حجم الاستهلاك.
🔹 تضخ الشركات 55% من الإنتاج لوزارة الزراعة بسعر التكلفة.
🔹 45% من حق الشركات التصرّف فيها للسوق الحرة أو التصدير.
🔹 تصدر الشركات 45% من "السماد النيتروجينى"، وهناك 8 شركات فقط منتجة لهذا النوع في مصر.
❓وكام عدد الشركات المنتجة للأسمدة في مصر؟
◀️ تبلغ أعداد الشركات المنتجة للأسمدة في مصر نحو 22 شركة وهي: شركة أبو قير للأسمدة، شركة النصر للكوك، شركة كيما أسوان، شركة بولي سيرف للأسمدة والكيماويات، مصانع أبو زعبل للأسمدة والمواد الكيماوية، شركة النصر للأسمدة والصناعات الكيماوية، شركة الدلتا للأسمدة، الشركة المالية والصناعية، الشركة المصرية للأسمدة- السويس، شركة السويس للأسمدة، وأخيرا شركة حلوان للأسمدة.